عاجل
الإثنين 23 ديسمبر 2024 الموافق 22 جمادى الثانية 1446
رئيس التحرير
عمرو الديب

فيديو وصور..لقاء خاص لـ قصواء الخلالى بالروائى الجزائرى واسينى الأعرج

لقاء  قصواء الخلالى
لقاء قصواء الخلالى بالروائى الكبير واسينى الأعرج

الروائي الكبير "واسيني الأعرج" لـ"قصواء الخلالي": لا مانع أن يكون المبدع "مثقف سلطة" ولكن أن يدعم استقرار الحكم لصالح الشعب والحاكم

الروائي الكبير "واسيني الأعرج" لـ"قصواء الخلالي": النهايات التراجيدية المأسوية للروايات تناسب شجن وأحزان المواطن العربي

الروائي الكبير "واسيني الأعرج" لـ"قصواء الخلالي": خروجي من الجزائر في التسعينيات ليس هروب من الوطن ولكنه سعي للحرية الأكبر في فرنسا

 

حل الروائى الجزائرى الكبير د.واسينى الأعرج  ضيفا على الإعلامية قصواء الخلالى ببرنامجها المساء مع قصواء على فضائية السى بى سى، مشيدًا بأداء  الخلالى وبرنامجها ودوره الكبير فى إثراء الحالة الثقافية.

تحيا مصر

وقالت الخلالى عقب اللقاء :"سعدت بإجراء حوار مع الروائي الكبير د.واسيني الأعرج"  في المساء مع قصواء والذي وجه الشكر لي على الهواء؛ عن برنامجي ودوري وأثر ما قدمت مهنيًا، كاشفًا أنه الحوار الأكثر تفرّدًا، والأعمق في مسيرته الثرية، فكل التقدير له، لحضوره وشهادته التي أعتز بها، وإجاباته التي وثق لنا خلالها ما وراء نصوصه الشهيرة على #cbc."

الروائي الكبير "واسيني الأعرج" لـ"قصواء الخلالي": لا مانع أن يكون المبدع "مثقف سلطة" ولكن أن يدعم استقرار الحكم لصالح الشعب والحاكم

وتضمن اللقاء حديث مطول عن رحلته على مدار السنوات  الماضية ، وتأكيده على أنه  لا يمانع أن يكون المبدع "مثقف سلطة" ولكن أن يدعم استقرار الحكم لصالح الشعب والحاكم، كما تطرق أيضا بحديثه إلى النهايات التراجيدية المأسوية للروايات  مؤكدا على أنها تناسب شجن وأحزان المواطن العربي، كما أن  خروجه من الجزائر في التسعينيات ليس هروب من الوطن ولكنه سعي للحرية الأكبر في فرنسا.

كما قال أيضا:أكبر  فترة كتبت فيها بالهجرة فى فرنسا  وأنه بخلاف الكثيرين حيث أنه عندما  يرى طلابه أساتذه بالجامعة  يشكر الله على الأثر النبيل فى الحياة حيث أن تأثيره الأكاديمى فى الأجيال أكبر من التأثير الروائى  حيث أن تأثير الرواية لا يستطيع لمسه بالعين المجردة بخلاف تأثير العمل الأكاديمى الواضح والمباشر وأنه ضد« أن الكُتاب هيغيروا الزمن»

الروائي الكبير "واسيني الأعرج" لـ"قصواء الخلالي": النهايات التراجيدية المأسوية للروايات تناسب شجن وأحزان المواطن العربي

تحدث أيضا بشأن الأدب عندما يتحول  إلى سيرة ذاتية فإنه «يموت» كما تطرق إلى أن الغرب لايريد المواطن العربى الذى يحب بلاده ويقدر وطنه...وأى تجربة هى مسار إنسانى فى الأساس ..والعمر الإبداعى هو القيمة ، فيما تضمن الحديث عن نشأته وأنه كبر بلد نسائى وأدرك مظالم المرأة بشكل واضح.

الروائي الكبير "واسيني الأعرج" لـ"قصواء الخلالي": خروجي من الجزائر في التسعينيات ليس هروب من الوطن ولكنه سعي للحرية الأكبر في فرنسا

كما تحدث أيضا عن رفضه منصب وزير الثقافة فى بلده الجزائر  قائلا:" فاشل أن أكون وزيرا..وعندى قدر كبير من الأنانية الأدبية بأن أفضل أن أكون أديب أكثر من كونى وزير".

تابع موقع تحيا مصر علي