هلا رشدي: اتضحلي أن مفيش حاجة بتجمع الناس وتفرحهم قد الكورة
ADVERTISEMENT
شاركت المطربة والفنانة هلا رشدي الجمهور رأيها في كرة القدم، معربة عن انزعاجها من انتهاء منافسة كأس العالم 2022، متسائلة عما سيفعله الجمهور بعد ذلك.
تحيا مصر يرصد في ذلك التقرير إشادة هلا رشدي بكرة القدم
هلا رشدي عن كرة القدم: بتنشر البهجة في كل حتة وحاجة تفتح النفس
وكتب هلا رشدي عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك": إيه المتعه اللي كانت في الحياة قبل كأس العالم؟؟.. أنا اتضحلي إن مفيش حاجه بتجمع الناس وتجمع الكل قدام التليفزيون في البيوت والقهاوي، وتفرحهم قد الشيء الصغير اللي بيجري ومفرهد وراه ٢٢ لعيب ده، مع كثير من الاحضان والفرحة والحماس والصوت اللي في نفس واحد يا إما تشجيع يا إما العكس والكل بيسأل بعض في الشوارع ها هتشجع مين و تتفتح مواضيع قد كده والناس تتعرف على بعض، والبهجه بتبظ في كل حتة.. حاجه تفتح النفس يا شيخ.
هلا رشدي تروي موقف بينها وبين نجلها
من ناحية أخرى، حرصت هلا رشدي على مشاركة الجمهور بموقف جمعها مع نجلها الصغير، إذ قالت: معز امبارح واحنا مروَّحين من بيت صاحبتي، حصل موقف فـ فِضِل يزعق ويتنرفز قدام صاحبتي وولادها، ولأاا بِـ عِلو صوته، وانا أبصله ومحترماه قدامهم وبرد عليه بكل هدوء، وهوه مكمِّل..خرجنا من بيتها و عينه ومشيتُه كلها علامات انتصار إنه عمل فيها بلطجي وزعق وانا سكت.. مع إن في الآخر كلامي هوه اللي اتنفذ، لكن الاحساس واضح انه كان حلو، أول ما ركبنا العربيه قولتله بكل هدوء: بص يا معز، لو على الزعيق يا حبيبي..فأنا ممكن “وبصوت مشجع في آخر الاستاد عايز يسمع صوته لـ اللعيبه” أزعااق..فضل باصصلي و هوه مرعوب و بيعيط، كان صعبان عليا جدا وقلبي واجعني، بعدها رجعت بصوت هادي تاني وقولتله: شوفت انت خوفت ازاي؟ اللي بيزعق بيبقى عامل زي الوحش فبيبقى مخيف، فالناس بتسمع كلامه مش عشان مقتنعه بيه أو بتحترمه، لأ..عشان خايفين منه..تحب تعيش مخيف ولسانك سابق دماغك، ولَّا راجل محترم بيفكر بعقله ويتناقش ويوصل لحل وسط بكل هدوء، وتجبر اللي قدامك يحترمك ويحبك؟؟ سِكت.
هلا رشدي توجه نصيحة للامهات بشأن التربية الصحيحة
وتابعت حديثها: مسحت دموعه، وأخدته في حضني وشغلتله الاغاني اللي بيحبها و هزرنا ولعبنا وباقي اليوم مر بسلام.. التربية صعبة ومحتاجه هدوء أعصاب، عشان بتوفيق الله يكبر سليم النفس معافى، وذكرياته كلها حكايات يفضل يتعلِّم منها ويحكيها وابتسامته على وشه، وبعد ما نمشي يترحم علينا ويفضل فاكرنا بكل خير.