موسى: واتساب يهدد بوقف خدماته في بريطانيا.. فيديو

أكد الإعلامي أحمد موسى، أن واتساب هدد بوقف خدماته في بريطانيا بسبب انتهاك خصوصيات المواطن.

تحيا مصر

وأضاف موسى خلال حلقة اليوم من برنامجه "على مسئوليتي" والمذاع عبر قناة "صدى البلد"، :"أجهزة الأمن في بريطانيا ترغب في مراقبة الواتساب بهواتف المواطنين".

موسى: أجهزة الأمن في بريطانيا ترغب في مراقبة الواتساب

وتابع:" بريطانيا تقدم مشروع قانون يستهدف الوصول لمعلومات المواطنين على الواتساب، معقبا:"السلطات البريطانية تريد إطلاع أجهزة الشرطة على الواتساب".

وأكمل:" بريطانيا ليل نهار تنادي بالحرية والديمقراطية وحقوق المواطنين وعلى الجانب الآخر تنتهك خصوصيات المواطن من خلال مراقبة الواتساب".

وأردف:"السلطات البريطانية أعلنت رغبتها في تبسيط وصول الشرطة ووكالات الاستخبارات إلى رسائل المواطنين".

وفي سياق أخر، أكد الإعلامي أحمد موسى، أن أوروبا بدأت تتذمر من استضافة اللاجئين الأوكران، قائلا:"أوروبا تتحدث عن حقوق الإنسان بينما ينتهكها طوال الوقت".

وتابع موسى، خلال حلقة اليوم من برنامجه "علي مسئوليتي" والمذاع عبر قناة "صدى البلد"، :"أوروبا تعبت من اللاجئين الأوكران ، زهقوا من الموضوع وهو لسه في أوله".

موسى: أوروبا تعبت من اللاجئين الأوكران 

وأكمل:"عشان تعرفوا وتفرقوا بين كل ما يقال، مش مستحملين اللاجئين الأوكران ويتشدقوا بحقوق الانسان، معقبا:"أوروبا بدأت تتذمر من استضافة اللاجئين الأوكران، وهذا يعكس تعاملها بمعايير مزدوجة".

وأردف:"لا يمكن أن تتحدث دولة عن حقوق الإنسان بينما ينتهكها طوال الوقت، معقبا:"أيضا بريطانيا تعاني من اضطرابات بسبب المشاكل الصحية بعد إضراب ممرضات مما تسبب في إلغاء أكثر من 1500 عملية للمواطنين".

وسابقا، أعلنت الدفاع الروسية، تنفيذ ضربات جديدة ضد مواقع أوكرانية في خاركيف ومحور كوبيانسك، وذلك حسبما أوردته فضائية "العربية".

ولفتت وزارة الدفاع الروسية، إلى أنه تم استهداف أنظمة إطلاق صواريخ غراد في ليمان بدونيتسك.

وكشفت الدفاع الروسية، عن إحباط هجوم أوكراني في جنوب دونيتسك ومقتل 40 جنديا أوكرانيا.

ومن جهته وجه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في 24 فبراير الماضي، ببدء عملية عسكرية خاصة في أوكرانيا، معلنا أن موسكو ليس لديها خطط لاحتلال الأراضي الأوكرانية لكنها تهدف إلى نزع السلاح ومواجهة خطط حلف الناتو بأوكرانيا.

وردت الولايات المتحدة وحلفاؤها بفرض عقوبات صارمة، وقاموا بزيادة إمدادات الأسلحة إلى أوكرانيا لدعمها في مواجهة الهجوم الروسي عليها.