ريهام عبد الغفور تشبه سنة 2022 بـ "الغرفة 207" لهذا السبب| تفاصيل
ADVERTISEMENT
أكدت الفنانة ريهام عبد الغفور على أنها ترى سنة 2022 تشبه الغرفة 207، فلن يخرج أحد منها كما دخل، وذلك من خلال منشور لها عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
تحيا مصر يرصد تفاصيل أحدث منشورات ريهام عبد الغفور عبر فيسبوك
حيث كتبت ريهام عبد الغفور: "بما أننا اقتربنا على انتهاء سنة 2022، أحب أقول انطباعي عنها.. حاسة أنها شبه الغرفة 207.. محدش هيخرج منها زي قبل ما دخل".
ريهام عبد الغفور: حنان مطاوع حبيبة قلبي وعشرة عمري
وفي وقت سابق، حلت الفنانة ريهام عبد الغفور ضيفة على برنامج "صاحبة السعادة"، الذي تقدمه الإعلامية اسعاد يونس على قناة dmc، والتي تحدثت خلالها عن طفولتها وعلاقتها بوالدها.
حيث قالت ريهام عبد الغفور متحدثة عن عدم رغبتها في التمثيل وتشابه مسيرتها مع مسيرة صديقتها الفنانة حنان مطاوع: والدي مكنش عايزني اشتغل وانا بدرس، انا دخلت تجارة انجلش وبعد كدة طلع في دماغي اني امثل فقالولي اتخرجي عشان كانوا خايفين متخرجش، حنان مطاوع حبيبة قلبي وعشرة عمر، وعندنا نفس الخطة ابهتنا فنانين ومكناش حابين نمثل وابتدينا مع بعض وخطوتنا في نفس الاتجاه، ممكن مش سريعة بس كويسة.
ريهام عبد الغفور: مش بقبل بأدوار كمالة
أوضحت الفنانة ريهام عبد الغفور أنه يوجد اختلاف كبير من الأدوار التي قدمتها في بداية مشوارها الفني والأدوار التي قدمتها مؤخراً، وذلك خلال حوارها اليوم ببرنامج “يالا نحكي” مع المذيعة جومانا بو عيد على شاشة تلفزيون قناة “lbc”.
حيث قالت ريهام عبد الغفور: "فيه أدوار كتير كانت غير موفقة في بداية شغلي بالتمثيل، لكن آخر 6 أو 7 سنوات مش بقبل أي دور كمالة عدد أو أكل عيش".
وتابعت: "حتى لو التمثيل مهنتي الوحيدة، ورغم مروري بأزمات مادية وحاجتي للشغل.. وفيخ فيلم عملته زمان اسمه بالعربي سندريلا، محبتش التجربة والفيلم مش إضافة لمسيرتي بالعكس".
أخر أعمال ريهام عبد الغفور
ومن الجدير بالذكر أن أخر أعمال الفنانة ريهام عبد الغفور مسلسل “الغرفة 207”، من بطولة محمد فراج، ريهام عبد الغفور ومراد مكرم وميرم الخشت وعلي الطيب وبيومي فؤاد وأسماء جلال وغيرهم العديد من الفنانين، والمسلسل سيناريو وحوار تامر إبراهيم ومأخوذ عن رواية للكاتب أحمد خالد توفيق، والعمل من إخراج تامر عشري.
وتدور قصة المسلسل حول غرفة ملعونة أصر مالكها على بقائها مغلقة رغم ما ينتج عنها من أذية لساكني الفندق، وتلك الغرفة كل من يدخل يحدث له فعل شنيع ومؤذي إلا قليل منهم يستطيع أن ينجو، ولكن مع مرور الوقت يكتشف بعض الأشخاص حقيقة تكل الغرفة.