شريف منير خلال افتتاح مدينة المنصورة الجديدة: يا ريس أنا بنام وأصحى بلاقي الدنيا متغيرة
ADVERTISEMENT
أعرب الفنان شريف منير عن سعادته البالغة بالانجازات التي حدث في مصر في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، وذلك خلال مشاركته في مؤتمر افتتاح المرحلة الأولى لمشروعات مدينة المنصورة الجديدة بحضور رئيس جمهورية مصر العربية.
تحيا مصر يرصد في ذلك التقرير رسالة شريف منير للرئيس السيسي خلال مؤتمر افتتاح مدينة المنصور
رسالة شريف منير لـ الرئيس السيسي
وقال شريف منير خلال المؤتمر: يا ريس أنا بنام وأصحى بلاقي الدنيا متغيرة.. والإنجازات مالية البد كلها.
وتابع حديثه كاشفا عن علاقته بمدينة المنصورة: أنا من سكان حي المقطم، المقطم بقى حاجة تانية مابقاش حي أصبح مدينة في منتهي الروعة، أحكي ليكم نبذة عن حياتي وعلاقتي بمدينة المنصورة، أنا اتولدت في المنصورة وحبيت الفن في المنصورة بلد عظيمة وناسها حلوين، أنا من سكان حي المقطم، المقطم بقى حاجة تانية مابقاش حي أصبح مدينة في منتهي الروعة، أحكي ليكم نبذة عن حياتي وعلاقتي بمدينة المنصورة، أنا اتولدت في المنصورة وحبيت الفن في المنصورة بلد عظيمة وناسها حلوين.
شريف منير وعلاقته بمدينة المنصور
وأضاف: المنصور بلد جميلة وعظيمة جيت هنا سنتين ونص علشان أعمل إعلان شفتوه عن المنصورة الجديدة، مكنش في الكلام ده أنا معرفش الكلام ده حصل إمتى بجد شيء مبهر، إحنا هنا كنا بنعمل إنجازات واضحة، واللي مش مصدق مع نفسه بقى ملناش دعوة، البلد كلها اتغيرت للجمهورية الجديدة، المنصورة خرج منها عمالقة السيدة فاتن حمامة رشدي إباظة والكاتب أنيس منصور، الفنان شريف منير كل ده حصل للإرادة المصرية.
شريف منير في ايجار قديم
من ناحية أخرى، يعرض للفنان شريف منير حاليا مسلسل “ايجار قديم”، على شاشة قناة Cbc، ويشارك في بطولة المسلسل كلا من فيدرا، محمد الشرنوبي، صلاح عبدالله، ميمي جمال، هشام إسماعيل، حازم سمير، إلهام وجدي، بسمة داود، وأسامة عبد الله.
وتدور أحداث المسلسل حول قانون الإيجار القديم، من خلال الشخصية الرئيسية "رمزي" التي يلعبها شريف منير، إذ يسكن في شقة إيجار قديم، وفي نفس الوقت يمتلك عمارة في مصر الجديدة، تم تأجيرها بالكامل منذ زمن بعيد بنظام الإيجار القديم، وفجأة يتمكن صاحب العمارة التي يسكنها "رمزي" من الحصول على ترخيص بهدمها لتردي وضعها، وبالتالي طرد كل ساكنيها، وهنا يجد رمزي نفسه في الشارع بلا مأوى، فيضطر للعودة إلى عمارته الملك، فلا يجد له مكانا بها، فيبدأ في دراسة حالة سكان العمارة بحثاً عن شقة تصلح لخروج ساكنيها بشكل قانوني ليعيش هو بها.