تامر حسني يهنئ رنا رئيس بعد خطوبتها.. ويوجه رسالة للسناجل

حرص النجم تامر حسني على تهنئة الفنانة الشابة رنا رئيس بخطبتها، وذلك من خلال خاصية “إستوري" عبر حسابه الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستجرام”.

تحيا مصر يرصد تفاصيل تهنئة تامر حسني لرنا رئيس

حيث كتب تامر حسني: “أجمل رنا في الدنيا مليون مبروك ليكي ولعريسك العسل شكلكم قمر، ربنا يحميكم ويسعدكم يارب.. وعقبال الجميع ما يودع حياة السينجل”.

احتفال رنا رئيس بقراءة فاتحتها

وفي وقت سابق، احتفلت الفنانة الشابة رنا رئيس، مساء يوم الجمعة الموافق 25 نوفمبر بقراءة فتحتها وسط أجواء عائلية مليئة بالبهجة.

وكانت حالة صدمة دخلت فيها الفنانة الشابة رنا رئيس بعدما تقدم حبيبها لخطبتها على الهواء أثناء حلولها ضيفة على برنامج معكم منى الشاذلي، بترتيب من شقيقتها الكبرى ووالدتها.

أخر أعمال تامر حسني

 من ناحية أخرى، تعد أخر اعمال الفنان تامر حسني، طرحه لـ أغنية “هتجوزك”، التي تعد إحدى أغنيات فيلم الجديد “بحبك”، الذي يعرض في السينمات الأن، وجاءت كلمات الأغنية: ولان الحلال أجمل سأنتظر رغم اني مش قادر أصبر وبحتضر رغم العادات والحاجات هنجز وهختصر هتجوزك هتجوزك وسوف ننتظر رغم الزنقه ورغم الاقساط والخشب اللي انا حجزه في دمياط لسه الشبكه".

“وباقي الضغوطات ربنا هيسهلها لي رغم اني مكنش في بالي جواز والحاله تعبانه وجايب جاز بس انتي عملتي معايا انجاز ومعاكي اتغير حالي ولان الحلال أجمل سأنتظر رغم اني مش قادر أصبر وبحتضر رغم العادات والحاجات هنجز وهختصر هتجوزك هتجوزك وسوف ننتظر رغم اني انا داخل على موال وخناق وفلوس ودروس وعيال عارفك ومفيش قرش هيتشال”.

رنا رئيس في موضوع عائلي

من ناحية أخرى، تحضر الفنانة رنا رئيس لـ الجزء الثاني من مسلسل موضوع عائلي، الذي حقق موسمه الأول نجاحا ساحقة وردود فعل ايجابية من قبل الجمهور بعد عرض أولى حلقاته على منصة شاهد الإلكترونية، الذي دار الجزء الاول منه حول رجل في منتصف العمر، يعيش حياة بسيطة ومستهترة نسبياً، بسبب خسارته لزوجته ليلى من 20 سنة ليتخذ قرار بعدم الإرتباط مرة أخرى والبعض عن ما يخص حمل أسرته، اذ انه لا يستطيع ابراهيم نسيان ما فعله والد "ليلى"، حين أصرّ على انفصال ابنته عنه قبل وفاتها وأبعدها عنه قسراً إلى لندن، وسرعان ما يتفاجأ ابراهيم بعد أكثر من 20 عاماً باتصال من حماه السابق حاملاً إليه نبأً مفاجئاً سيغيّر حياته إلى الأبد ويعيده مجدداً إلى الجو العائلي والمسؤوليات التي ظنّ بأنه لن يعيشها مجدداً.