النائب علاء قريطم يشارك في ندوة المواني بمؤتمرالمناخ COP27
ADVERTISEMENT
شارك النائب علاء قريطم، عضو مجلس النواب، في ندوة المواني بمؤتمرالمناخ COP27 ، وذلك بحضور وزيرالنقل والمواصلات، الفريق، كامل الوزير، والنائبة أيات الحداد، عضو مجلس النواب، واللواء إسماعيل عبدالغفار، رئيس الأكاديمية العربية للعلوم و التكنولوجيا والنقل البحري، وممثلين من بعض الدول، وذلك على هامش وقائع جلسة نحو نقل مستدام ومحايد مناخيا وخالي من الانبعاثات المقامة بيوم الحلول ضمن فعاليات مؤتمر المناخ COP27 بمدينة شرم الشيخ.
النائب علاء قريطم يشارك في ندوة المواني بمؤتمرالمناخ COP27
و شهد الفريق مهندس كامل الوزير، وزير النقل، توقيع مذكرة تفاهم بين هيئة ميناء دمياط و المكتب الاستشاري الهندسى (CEB) بالتعاون مع جامعة ستراثكلايد (Strathclyde) الإنجليزية ، بهدف تعزيز وتطوير التعاون فى البحث العلمي والتقني والفنى بين الأطراف الموقعة فى مجال توطين تكنولوجيا الاستدامة البيئية، حيث قام بالتوقيع كل من اللواء بحري أ.ح . أحمد عبد المعطي حواش رئيس مجلس إدارة هيئة ميناء دمياط، وعن المكتب الاستشاري الهندسى الدكتور إسلام أمين الهندسة البحرية بجامعة ستراثكلايد والمدير العام للمكتب بجلاسكو – المملكة المتحدة، وبحضور الدكتور أركان أوتراكوس ممثل الجامعة .
وأكد النائب علاء قريطم، في بيان له اليوم الأحد، على أن مذكرة التفاهم تهدف لتطوير أطر التعاون بين هيئة ميناء دمياط، وجامعة ستراثكلايد فيما يخص تبادل المعلومات والخبرات العلمية والفنية والزيارات، لاغراض البحث والتدريب والاستشارات بين المختصين من الجانبين، والتنظيم المتبادل للندوات وورش العمل والمؤتمرات العلمية والفنية، وعقد الدورات التدريبية فى المراكز البحثية للجامعة بالمملكة المتحدة، وتنفيذ برنامج بحثى مشترك، لتطوير وتحسين العمليات والإجراءات والخدمات البحرية بميناء دمياط، كما تتضمن مقترح للتعاون في تنفيذ مشروع لتوليد الطاقة النظيفة والمتجددة من خلال استغلال حواجز الأمواج بميناء دمياط بطريقة مبتكرة لتحويل طاقة الأمواج، واستغلال حركتها كمصدر لتوليد الطاقة الكهربائية بطريقة هندسية طبقا للاشتراطات البيئية الدولية.
تطوير البنية التحتية وتنمية العنصر البشر
كما أن توقيع مذكرة التفاهم تأتي في إطار تنفيذ خطة شاملة لتطوير كافة الموانئ البحرية المصرية على مختلف الجوانب، والتى تتضمن تطوير البنية التحتية، وتطوير وتنمية العنصر البشرى، ونقل التكنولوجيا الحديثة، واستخدامها لتحسين وتطوير الأعمال، وذلك تنفيذا لتوجيهات القيادة السياسية بجعل مصر مركزاً عالمياً للتجارة واللوجيستيات .