لوريس يكشف مخطط المؤامرة ضد قطر بسبب تنظيمها لكأس العالم
ADVERTISEMENT
كشف هوجو لوريس حارس مرمى الفريق الكروي الأول بنادي توتنهام الإنجليزي، عن المخطط المقصود تجاه دولة قطر من أجل إفشالها في تنظيم بطولة كأس العالم 2022، والذي ينطلق في 20 نوفمبر الحالي ويستمر حتى 18 ديسمبر المقبل، بمشاركة 32 منتخبا للمرة الأخيرة، تم توزيعهم على 8 مجموعات بواقع 4 منتخبات ويصعد أول وثاني المجموعة إلى دور الـ16.
هوجو لوريس: هناك ضغط على اللاعبين للتحدث ضد قطر
وقال قائد المنتخب الفرنسي خلال مؤتمر صحفي عقد بمركز «كليرفونتين» الخاص بـ«الديوك»: «يجب إظهار الاحترام للدولة المضيفة للمونديال، مضيفا: «عندما نرحب بالأجانب في فرنسا، غالبا ما نريدهم أن يلتزموا بقواعدنا واحترام ثقافتنا، وسأفعل الشيء نفسه عندما أذهب إلى قطر».
وأضاف قائلا: "هناك ضغط كبير على اللاعبين للتحدث ضد قطر، إذا كان عليك ممارسة الضغط، فيجب أن يكون ذلك قبل 10 سنوات، الآن قد فات الآوان، وتابع: «عليك أن تفهم أنه بالنسبة للاعبين هذه الفرصة تحدث كل 4 سنوات، وهم يريدون كل فرصة للنجاح، يجب أن يكون التركيز على الميدان، الباقي للسياسيين، نحن رياضيون».
ويستعد منتخب فرنسا لبداية مشوار الدفاع عن "لقب المونديال" مع انطلاق كأس العالم فيفا قطر 2022 التي تبدأ منافساتها يوم الأحد المقبل وتستمر حتى 18 ديسمبر المقبل في المشاركة رقم 16 لمنتخب فرنسا بالمونديال، وتوج الديوك الفرنسية باللقب العالمي في روسيا 2018 للمرة الثانية في تاريخه، ويتطلع للدفاع على اللقب العالمي في قطر 2022.
وجاءت قائمة فرنسا لكأس العالم كالتالي
حراسة المرمى: ألفونسو أريولا، لوريس وماندندا.
الدفاع: لوكاس هيرنانديز، ثيو هيرنانديز، كوناتى، كيمبيمبي، كوندى، بافارد، ساليبا، فاران وأوباميكانو.
الوسط: كامافينجا، فوفانا، الجندوزى، رابيو، تشواميني وفيرتوت.
الهجوم: بنزيما، كومان، مبابي، ديميبيلى، جيرو، نكونكو وجريزمان.
وقام ديشامب باستبعاد كلا من بول بوجبا، ونيجولو كانتي .
رئيس الفيفا يدعو لوقف إطلاق النار في أوكرانيا أثناء إقامة كأس العالم
طالب رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، جياني إنفانتينو، عن فرض وقف كامل لإطلاق النار في الحرب على أوكرانيا لمدة شهر على مدار مدة كأس العالم 2022 في قطر.
وقال إنفانتينو خلال حديثة في القمة المنعقدة بمدينة بالي بإندونيسيا: " أناشد الجميع بوقف إطلاق النارن لمدة شهر واحد طوال بطولة كأس العالم بقطر 2022"، وتابع:" علي الأقل فتح العديد الممرات الإنسانية أو أي شيء يمكن أن يؤدي إلى استئناف الحوار كخطوة أولى نحو السلام".