بعد أسبوع من زواجهم.. وفاة عروسين داخل شقتهما السكنية بالمنوفية

سيطرت حالة من الحزن والآسى على أهالي قرية سبك الأحد التابعة لمركز أشمون في محافظة الدقهلية، بعد وفاة شاب وزوجته خنقا بالغاز، وذلك عقب زفافهما بأيام.

من بينهم لطيفة.. النجوم ينعون وفاة الموسيقار محمد سلطان

مصرع سيدة أسفل عجلات القطار بسوهاج

تحيا مصر

بدأت الواقعة إلى تلقي اللواء حازم سامي، مدير أمن المنوفية، إخطاراً من العميد محمد أبو العزم مأمور مركز شرطة أشمون بمديرية أمن المنوفية، يفيد بوفاة شاب وزوجته خنقا بالغاز بقرية سبك الأحد التابعة لمركز أشمون، وتم نقلهما إلى المستشفى.

 وتم تحرير المحضر اللازم بالواقعة بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات وكشف ملابسات الواقعة.

وعلى جانب أخر نجحت قوات الإنقاذ النهري بمحافظة الدقهلية، اليوم في انتشال جثمان ضحية جديده من ضحايا حادث انقـ ـلاب أتوبيس بترعة ويدعى «يوسف محمد زكى زاهر»، مركز زفتى محافظة الغربية وكان في طريقة للعب كرة القدم بالدقهلية والطفل وحيد ووالدته متوفيه.

ويكثف الإنقاذ النهري من جهوده لانتشال جثمان الطالب "عزالدين المنشاوي" أوليلة التابعة لمركز ميت غمر في محافظة الدقهلية كان في طريقه للجامعة برفقة 7 من أصدقائه، حيث تم انتشالهم ودفنهم يوم الحادث.

أب ينهي حياة طفلته في الفيوم

وفي سياق أخر قام شخص يدعى "أحمد. ي" ويبلغ من العمر 45سنة، ويعمل عامل محارة ومقيم بقرية مطارطاس التابعة لمركز سنورس بالتخلص من حياة نجلته التي تدعى «مي» البالغة من العمر 14 عام، أثناء تٱديبها بضربها ماسورة بلاسيتك لعدم سماع الكلام  وتأدية طلبات المنزل وأثناء تأديبها أصابها بضربه خطأ علي رأسها، فقدت الوعى وعندما قام بإحضار أحد الأطباء  لتوقيع الكشف الطبى عليها، تفاجأ بموتها وذلك نتيجة تعرضها للضرب المبرح الذي أدى إلى وفاتها في الحال.

أحداث الواقعة 

بداية الواقعة ترجع إلى تلقي اللواء ثروت المحلاوي، مدير أمن الفيوم، إخطارا من العميد محمد الإشراف مأمور مركز شرطة سنورس يفيد بورود إشارة من هيئة الإسعاف تفيد بوقوع حادث وفاة طفلة تبلغ من العمر 14عاماً وتدعي «مي احمد» ومقيمه بقرية مطارطاس نتيجة إصابة بالرأس ويوجد شبه جنائية في الواقعة .

وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية بمركز شرطة سنورس برئاسة المقدم هيثم طلبة، رئيس مباحث المركز، وتبين من التحريات الأولية إصابتها بجرح بالرأس وكدمات متفرقة بالجسد أدى إلى وفاتها في الحال.