حسين فهمي وأمير رمسيس يستقبلان المخرج بيلا تار استعدادا لمشاركته بمهرجان القاهرة
ADVERTISEMENT
استقبل الفنان حسين فهمي، رئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، ومدير الدورة 44 النقاد الفني أمير رمسيس، المخرج الكبير بيلا تار في مطار القاهرة.
تحيا مصر يرصد في ذلك التقرير تفاصيل استقبال حسين فهمي لـ بيلا تار
حسين فهمي وبيلا تار
وشاركت الصفحة الرسمية لـ مهرجان القاهرة السينمائي، صور من استقبال حسين فهمي وأمير رمسيس لـ بيلا تار في مطار القاهرة، استعدادا لـ تكريمه في الدورة الـ 44 من المهرجان.
مهرجان القاهرة السينمائي 2022
هذا ومن المقرر أن تنطلق الدورة 44 من مهرجان القاهرة السينمائي بداية من يوم 13 من شهر نوفمبر حتى يوم 22 من نفس الشهر، وتشهد فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي 2022، أحداث طريفة ومميزة عن غيره من الفعاليات خاصة بعد تولي الفنان حسين فهمي رئاسة المهرجان.
وفرض حسين فهمي دريس كود، اذ يأتي ضيوف المهرجان بمواصفات معينة غير مخلة بـ أداب المهرجان وتليق بمكانة مصر واسمها، ومن يخلفها سيمنع من دخول المهرجان.
أزمة مهرجان القاهرة السينمائي
ومر مهرجان القاهرة السينمائي بـ أزمة قوية، وذلك بعد خروج الكاتب الصحفي محمد عبد الرحمن ليعلن أنه تم استبعاده عن الدورة الجديدة دون وجه حق، لتبدأ الأزمة من هنا، وتبدأ المشادات الكلامية بين محمد عبد الرحمن وأمير رمسيس نهاها محمد عبد الرحمن بمنشور عبر حسابه بموقع فيسبوك.
وجاء في منشور محمد عبد الرحمن الأخير: نظرا لكونها الدورة الأولى لمدير المهرجان في القاهرة، وعدم خبرته في ادارة المهرجانات من قبل حيث كان مبرمجا فقط في مهرجان الجونة الذي استقال منه في ظروف غامضة فهو لا يعرف أن العشرين دعوة الذهبي والأحمر يوجهوا دائما لاسماء ترسلها ادارة المراسم سواء لأنهم اعلاميون كبار أو بحسب مناصبهم، مثل النقباء وخلافه، وهو ما حدث بالفعل من خلالي بل وتبقت معي عدة دعوات كنت سأوزعها من الأوتيل اليوم لكن القرار حال دون ذلك وانتظر من ادارة المهرجان ارسال من يستلمها.
وتابع: أسف على الاطالة في هذه النقطة لكن طالما أن مدير المهرجان يتصور أنه بما يسمى بيان الرد علي سيقنع الناس بما هو خلاف الحقيقة فكان لابد من الشرح ، وبناء عليه أرفض تماما الأتي أي اتهامات مرسلة باهدار الدعوات، أي اتهام بانني كذبت على الصحفيين والدليل انه عندما تم ترضية البعض منهم لم تستبدل الدعوة الزرقاء بالحمراء بل سيتم كتابة تنويه على الزرقاء أن الجلوس في الصالة اذن التقسيمة من البداية كانت خاطئة، لن أكتب أسماء الصحفيين العرب الذين تم استبعادهم احتراما لهم لكنهم يعرفون الحقيقة جيدا ويكفي أن بعضهم تم رفضه فقط لأنه من ترشيح ناقد شهير، وهذا الكلام سمعه مرارا وتكرار عشرات الموظفين في مقر المهرجان.