عاجل
الإثنين 23 ديسمبر 2024 الموافق 22 جمادى الثانية 1446
رئيس التحرير
عمرو الديب

زوج أمام محكمة الأسرة : مراتي بتعاكس الرجالة في الشارع وبتنام مع السواقين

دعوى زنا
دعوى زنا

" مراتي بتقولي أنت مش مكفيني وأنا عايزة اللي يبسطني "  بتلك الكلمات روي زوج لتحيا مصر من داخل محكمة الأسرة عن زوجته التي خدع فيها بعد الزواج حيث أعتقد أنها ستكون زوجة صالحة ومثالية وتفاجئ بأمرأة أخري أمامه يملئ قلبها الأنانية وتتملك الشهوة النسائية فكرها وجسدها .

مراتي كانت بتحاول تتجاوز معايا أيام الخطوبه وأنا كنت برفض  

بدأ الزوج حديثه لتحيا مصر :" أتجوزت مراتي من 3 سنين  وكنت بحبها وشاريها وهي كمان كانت بتتمنالي الرضا أرضي أيام الخطوبة كنا عايشين أجمل قصة حب لكن هي حاولت كتير أنها تتجاوز معايا ويحصل بيننا شئ جنسي وكانت بتقولي أن دي تصبيرة لحد ما نتجوز ويجمعنا مكان واحد لكن أنا كنت برفض عشان كنت بحبها وبخاف عليها وشايفها أم لعيالي ".

ليلة الدخلة أتقلبت عليا ومكنتش طايقة تبص في وشي 

وتابع :" يوم الدخلة كان بنسبالي يوم الحلم عشان أخيرا أنا ومراتي هنبقي في بيت واحد وهتبقي ملكي قدام الناس كلها لكن اللي حصل عكس اللي في خيالي تماما دخلنا أوضة النوم حاجة وخرجنا منها حاجة تانية لقيتها قامت وهي متعصبة ومتضايقة ومش طايقاني ولا طايقة تبص في وشي ولما عدت الأيام وبمحايلة كتير أني أفهم مالها فهمت أني معجبتهاش جنسيا وأنها كانت فاكراني هبسطها أكتر من كدة أتصدمت من كلامها وكسرتي بيه جدا ومقبلتهوش علي نفسي كراجل واللي وجعني أكتر أنها قالتلي " أنا لو هخلف منك هخلف بس عشان خاطر كلام الناس وأهلي عشان ميقولوش أني معيوبة ولا متجوزة راجل معيوب  " وبالفعل حملت مني في أول سنة وجابت ولد وعنده دلوقتي سنتين ".

جابت 2 سواقين بيتي وبتعاكس الرجالة في الشارع 

وأختتمت :" عيشت مع مراتي 3 سنين وكانت أسود سنين حياتي ومكنش مصبرني عليها غير الولد اللي هي حملت فيه وجابتهولي  كنت لما أنزل مع مراتي الشارع ألاقيها بتبص للرجالة وتغمزلهم وأوقات كمان كانت لو شافت راجل جسمه حلو وبعضلات وماشي مع مراته ومبسوطين تقولي " بص وأتفرج علي الرجالة اللي بجد اللي بتعرف تبسط مراتاتها مش زيك أنت سادد نفسي " لحد ما في يوم رجعت من الشغل بدري ساعتين ولما دخلت عليها لقيتها نايمة ومعاها راجلين علي سريري وأنا كنت أعرفهم وهما عارفني كويس لأنهم سواقين ميكروباصات كنا بنركب معاهم دايما وقفت مذهول من اللي شوفته  وكان أصعب يوم في حياتي وهي بدل ما تحس بغلطها عايرتني وقالتلي " عايزني أعمل أية يعني وأنت مش مكفيني وأنا عايزة اللي يبسطني " روحت رفعت عليها دعوي زنا عشان أحبسها وجيت كمان محكمة الأسرة عملت دعوي ضم حضانة عشان اخد أبني منها ومش عايز أشوف وشها تاني غير وهي في السجن عشان تنول جزاتها وتدوق طعم القهرة اللي هي عيشتني فيها   ".

تابع موقع تحيا مصر علي