الدكتور عبدالسند يمامة وقيادات الوفد في زيارة لمقر الحزب بجنوب سيناء

زار الدكتور عبدالسند يمامة رئيس الوفد وقيادات الحزب الدكتور ياسر الهضيبي المتحدث باسم الوفد ورئيس الهيئة البرلمانية للحزب بمجلس الشيوخ والنائب سليمان وهدان رئيس الهيئة البرلمانية للوفد بمجلس النواب والدكتور خالد قنديل عضو الهيئة العليا للوفد مقر حزب الوفد بجنوب سيناء. 
تحيا مصر

 الدكتور عبدالسند يمامة وقيادات الوفد في زيارة لمقر الحزب بجنوب سيناء

وكان في استقبالهم الدكتورة هالة الملاح عضو الهيئة العليا للوفد و فرح حسين رئيس لجنة الوفد بجنوب سيناء ومحمود صالح رئيس شباب الوفد بجنوب سيناء. 

وأشاد رئيس الوفد بمقر الحزب بجنوب سيناء واستمع الي شرح حول أنشطة الحزب ومشاركة اللجنة بشكل فعال في جميع الفاعليات بجنوب سيناء. 
 

وطالب رئيس الوفد اعضاء اللجنة بالتواجد في الشارع وتفعيل دورها الحزبي في التوعية وتقديم الخدمات لأهالي جنوب سيناء.

رئيس حزب الوفد يشارك فى جلسة "تمويل التكيف - التحديات والفرص" بقمة المناخ بحضور وزيرة البيئة 
 

وكان قد شارك الدكتور عبد السند يمامة رئيس حزب الوفد فى جلسات مؤتمر المناخ ، حيث حضر رئيس الوفد جلسة تحت عنوان دور الأحزاب السياسية فى قضية المناخ واكد أن الأحزاب عليها دور كبير فى تعريف الناس بخطورة تغير المناخ على العالم أجمع ، كما أنها تشارك بأفكار وفعاليات لدعم القضية ومشاركة الحكومة فى التصدى لمواجهة تحديات التغير المناخى . 

كما شارك رئيس الوفد فى جلسة " تمويل التكيف - التحديات والفرص" ، حيث يعد الوفد أكبر الأحزاب السياسية واحد من أهم شركاء التنمية فى مصر ، والتى شاركت فيها الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة وادارها بيكا مورين نائب وزير المالية الفنلندى وممثل إئتلاف وزراء المالية، و بحضور كلاً من الدكتورة رولا دشتي الأمينة التنفيذية للجنة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا،  السيد ماركوس برادو ترويخو رئيس بنك التنمية الجديد، السيد جاي كولينز نائب رئيس مجلس إدارة البنوك وأسواق رأس المال والاستشارات، السيدة كلير كوستار ، رئيس ESG بالأسواق المالية للبنك الألمانى.

اوضحت الجلسة التحذيرات العالمية الخاصة بمناقشة سبل تأمين تنفيذ الهدف الخاص بالتكيف خاصة في الدول النامية وأكثرها الدول الأفريقية، وكذا آليات زيادة برامج التكيف من خلال القطاعين الحكومي والخاص والبنوك التنموية. 

وأكدت الدكتورة ياسمين فؤاد أن التمويل هو أحد الموضوعات الحيوية ليس فقط للدول النامية لكن لمؤتمر المناخ COP27 بشكل عام، خاصة أن ما يشهده العالم في عام ٢٠٢٢ من أزمات يمس ضرورة تمويل التكيف، فالارقام توضح اننا نحتاج حوالى ٣٠٠ تريليون دولار للتكيف حتى ٢٠٣٠، ودائما ما نصطدم بأن التكيف غير جاذب للتمويل البنكي، والبحث عن أفضل الطرق للتكيف، رغم ارتباط هدف التكيف مع هدف الاحترار ١.٥ درجة مئوية.