ميار الببلاوي تكشف عن واقعة خطيرة: معايا التسجيل.. فيديو
ADVERTISEMENT
كشفت الفنانة المعتزلة ميار الببلاوي، عن تعرضها للابتزاز الالكتروني من قبل بعض الأشخاص، قائلة:"تعرضت لابتزاز الالكتروني ومعايا التسجيل ".
وأضافت الببلاوي خلال حلقة اليوم من برنامجها "أحلى الكلام" المذاع على فضائية "الشمس" مساء اليوم الجمعة: "أنا مخوفتش وقولتله وريني هتعمل ايه وسجلتله المكالمة".
الببلاوي: تعرضت للابتزاز ومعايا الدليل
وتابعت متسائلة "هل تسجيل المكالمة في حالة الابتزاز دون إذن نيابي قانوني".
ومن جانبه أجاب عبد الله منصور، المحامي، خلال حلوله ضيفا بالبرنامج عن هذا التساؤل بالقول:"التسجيل في هذه الحالة قانوني ويعتد به لأنه لإثبات واقعة التهديد التي يقوم بها هذا الشخص".
وأضاف :"الابتزاز الالكتروني هو تهديد شخص لشخص آخر في مقابل دفع مبلغ مالي أو القيام بعمل غير مشروع أو القيام بأعمال غير مشروعة وفي هذه الحالة يقع المهدد تحت طائلة القانون".
محام:التسجيل دون إذن قانوني مباح حالة التهديد
وتابع "كل يوم شخص يهدد شخص آخر في مقابل عدم نشر صور مقابل مبلغ مالي أو إجباره على القيام بأعمال مخالفة للقانون، وفي هذه الحالة يمكن أن يتم التسجيل أو عمل سكرين فيديو للتهديد والتوجه إلى المباحث الالكترونية".
وأكما:"يتم التعامل من قبل مباحث الانترنت بسرية تامة وبعدها يمكن تحويله إلى جنحة اقتصادية والعقوبة وفق نص المادة 175 من قانون المباحث الالكترونية تنص أن الهاكر يعاقب بالحبس من 6 أشهر إلى ثلاث سنوات، معقبا:"في حالة إثبات الابتزاز من الممكن القيام برفع قضية تعويض بنصف مليون أو مليون جنيه".
وفي وقت سابق، ردت الفنانة المعتزلة ميار الببلاوي، على الهجوم الذي لاحقها عقب تصريحاتها الأخيرة حول تبرأها من أحد الأفلام التي شاركت فيها، قائلة:" المذيعة خرجت مني كلام مكنتش عايزة أقوله".
وأضافت الببلاوي، خلال تقديم برنامجها "أحلى الكلام" المذاع على فضائية "الشمس" مساء اليوم الخميس: " أنا كنت ضيفة في أحد البرامج وكنت حاسة أن المذيعة كانت مركزة أنها تخرج مني كلام أنا مكنتش عايزة أقوله".
الببلاوي: أنا عفوية جدا
وتابعت:" أنا أغلقت جميع هواتفي المحمولة بسبب الهجوم عليا"، معقبة:"أنا عفوية في كلامي ولما حد بيسألني بتكلم عادي".
وأكملت:" الكلمة عاملة زي الرصاصة وأنا قررت من منبري هذا ومن برنامجي أني اعتذر وأتأسف وأندم، بس بعد إيه".
ووجهت الببلاوي، تساؤلًا للشيخ إبراهيم يوسف أحد علماء الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف "هل أننا نقول رأينا في شيء يعاقب عليه الدين وإذا كان أنا قولته من منطلق أن من رأي منكم منكرًا فهل هذا يعد تحت بند أذية الناس بالكلام".