عاجل
الجمعة 22 نوفمبر 2024 الموافق 20 جمادى الأولى 1446
رئيس التحرير
عمرو الديب

النائب محمد عبد العزيز يسخر من الاخطاء الإملائية لوزير التعليم

وزير التعليم
وزير التعليم

عبر النائب محمد عبد العزيز، وكيل لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، عن حزنه من الأخطاء الإملائية الواردة في منشور وزير التربية والتعليم، الدكتور رضا حجازي بشأن الدورس الخصوصية، والذي نشره مساء أمس عبر صفحته على فيس بوك.

وسخر “عبد العزيز”، عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، وكتب: "منشور لوزير التربية والتعليم، أول خطأ أن المطالبة بتقنين الدروس الخصوصية كالمطالبة تقنين تجارة المخدرات، فالأصل هو إصلاح المدرسة وليس التهرب من المشكلة بحل موازي".

وأضاف: باقي الأخطاء:

المدرسه .. الصواب: المدرسة
هى .. الصواب: هي 
الرسمى .. الصواب الرسمي
الخصوصيه .. الصواب : الخصوصية
موازى .. الصواب: موازي
للرقابه.. الصواب: للرقابة 
التربويه.. الصواب: التربوية
السليمه .. الصواب: السليمة
افضل .. الصواب: أفضل
فى.. الصواب: في
المشكله .. الصواب: المشكلة
هى .. الصواب: هي
المجتمعى .. الصواب: المجتمعي
المختلفه .. الصواب: المختلفة
المعنيه.. الصواب: المعنية
التى .. الصواب: التي
بيئه.. الصواب: بيئة
أمنه .. الصواب آمنة 
لم أكتب كل الأخطاء لأنها متكررة!.

وكان الدكنور رضا حجازى وزير التعليم، قد صرح أن المدرسة هى المكان الرسمى للتعليم والتعلم ، الدروس الخصوصيه نظام موازى غير خاضع للرقابه و المعايير التربويه السليمه ، الدروس الخصوصيه تستنزف المليارات من جيوب المصريين بحثا عن مستقبل افضل لأبنائهم ، دفنا رؤوسنا فى الرمال على مدار السنين و تظاهرنا بأن المشكله غير موجودة .

وزير التعليم: لا عزاء للدروس الخصوصية

وأضاف وزير التعليم، على صفحته الرسمية " أول خطوات حل المشكلات هى الاعتراف بوجود مشكله ، حان الوقت للاعتراف بوجود مشكله و طرح الأمر للحوار المجتمعى لسماع الاقتراحات المختلفه من جميع الأطراف المعنيه من أجل مصلحه أبنائنا الطلاب ، الفكره التى نعمل عليها حاليا هى تقنين الدروس الخصوصيه لضمان بيئه تعليميه تربويه أمنه خاضعه لرقابه حكوميه ، على أن تستخدم أى موارد مكتسبه للوزاره من هذا الدور فى دعم المدارس الحكوميه و رفع مرتبات المعلمين ، أدعوكم جميعا للنقاش البناء بخصوص هذا الشأن.

وتابع وزير التعليم: لا عزاء للدروس الخصوصية

تابع موقع تحيا مصر علي