فينجادا لـ تحيا مصر: الزمالك الأفضل في مصر وجوزيه يتميز عن فيريرا.. البرتغال قادرة على الفوز بكأس العالم ورونالدو عليه الرحيل عن اليونايتد
ADVERTISEMENT
هو واحد من المدربين الذين لهم باع كبير في مصر، عمل مدرباً للزمالك بداية الألفية وكذلك رفقة المنتخب الوطني المصري، غاب لسنوات عن الكرة المصرية لكنه عاد بتقلده منصب المدير الفني لاتحاد الكرة العام الماضي، الحديث هنا يكمن عن البرتغالي نيلو فينجادا، الذي فتح قلبه لـ تحيا مصر، وتحدث عن الأفضل بين الأهلي والزمالك حالياً، وأيضا عن الأميز بين فيريرا وجوزيه، وكذلك عن توقعاته لمستوى البرتغال في كأس العالم القادمة بقطر، وأخيراً عن مستقبل مواطنه كريستيانو رونالدو لاعب مانشستر يونايتد، وعن رؤيته لمستقبله الغامض مع الشياطين الحمر .
حديث فينجادا لـ تحيا مصر
وجاء حوار فينجادا كالتالي:
كيف تصف فترة عملك مع اتحاد الكرة ؟
في البداية كان الوقت المناسب للتعرف على مختلف القضايا وكذلك لمعرفة الأشخاص الذين يعملون معي. كانت الأمور تسير وفقًا لرؤيتنا وكنا أنشأنا فرق الشباب الوطنية للفتيان والفتيات، ولكن بعد المزيد من الوقت تخبطت الأمور فكان الرحيل هو الحل الأمثل لجميع الاطراف.
_ في رأيك ، من الأفضل حالياً الأهلي أم الزمالك؟
الفريقان هما الأكبر في مصر، فالأهلي يحقق نجاحا أكبر في البطولات الأفريقية، والزمالك بالفعل بالدوريتين الأخيرتين في مصر وهذا يعني أنه الأفضل حاليًا في مصر.
_ من المدرب البرتغالي الذي قفز قفزة كبيرة في مصر بعيدا عنك؟
كان العمل الأكثر نجاحًا وذكاءًا هو الذي قدمه السيد مانويل جوزيه.
_ ما رأيك فيما وصل إليه صلاح مع ليفربول؟
وصل صلاح لأشياء رائعة بصفته أفضل لاعب وأفضل هداف في ليفربول، لكن أفضل إنجاز هو الفوز باحترام وإعجاب جميع المشجعين في المملكة المتحدة وخاصة في ليفربول.
_ في رأيك، هل حان وقت رحيل رونالدو عن قلعة الأولد ترافورد ؟
بالنسبة لي ، يجب أن يلعب كريستيانو في ناد يشعر فيه بسعادة حقيقية وأن يتم دعمه للتعبير عن قدراته، ويبدو أن هذا لا يحدث في مانشستر يونايتد.
_ هل من الممكن أن نرى البرتغال فائزاً بكأس العالم؟
يمكن للبرتغال أن تفوز كما يمكن لأي فريق وطني عظيم أن يفوز، لكني أعتقد أن البرازيل هي المرشح الأكبر.
_ من وجهة نظرك، ما الفرق بين العمل كمدرباً في مصر، والعمل في أوروبا أو آسيا ؟
أعتقد أن القيام بالوظيفة لا يختلف في أياً من آسيا ، إفريقيا أو أوروبا، ولكن زادت جودة عمل المدربين كثيرًا، و لا يزال الاختلاف قادمًا من القاعدة التي تسمح لاحقًا بكثافة عالية في المسابقات، لا تزال أوروبا في المقدمة في هذا البند ، ولكن أي لاعب قادم إلى أوروبا يمكنه الوصول إلى هذا المستوى،لذا فالعمل لا يختلف فقط المهم احترام ثقافة ومشاعر اللاعب وقيمه حسب البلد الذي يوجد فيه المدرب.