والد حسام حبيب يهاجم نجله: يا قاطع صلة الرحم ضيعت البنت معاك

شن والد الفنان حسام حبيب هجوم قوي على نجله، وذلك بعدما خرج أمس في مداخلة هاتفية ببرنامج الحكاية مع الإعلامي عمرو أديب للدفاع عن نفسه.

تحيا مصر يرصد هجوم والد حسام حبيب على نجله. 

والد حسام حبيب يفتح النار على نجله

وكتب والد حسام حبيب عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: قولوا الحق ولو على أنفسكم، هو ينفع أخالف شرع ربنا بحجة إني أحمي أولادي البنات ليها الثلثين والأهل ليهم الثلث بعد عمر طويل وده يخلي الأهل راضيين ويراعوا البنات، بعد عمر طويل ودي صلة رحم وغير كده يزرع العداوة بين الأهل.

وتابع: أنت كده مش بتحافظ على مال زوجتك أنت بتخالف شرع ربنا، والنتيجة أنهم فضحوها وقضوا على مستقبلها وزرعت العداوة بينهم وحطمت زوجتك بجهلك بشرع ربنا، ولو كنت بتسأل أبوك كان أرشدك للحق، والكل طلع كسبان يا قاطع صله الرحم وعاصي أبوك ضيعت نفسك وضيعت البنت معاك.

وأضاف: هو ينفع؟ أخوها بقاله أكتر من عشرين سنة بيراعي أخته وهي مصدر رزقه أجي أقفل عليه الحنفيه ويقعد أربع سنين من غير شغل وراجع تاني تقفل عليه الحنفيه هو وأمه وأخته وعايزه يسيبك، ياناوي على قوتي ياناوي على موتي، الزوج يتعوض الأم والأخ ما يتعوضوش.

أزمة بين حسام حبيب ووالده 

وكان كتب والد حسام حبيب عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: "أنت بتقول لما رجعت ليها العربيه واحد بيشتغل معاها اخد العربيه اللي بخمسه مليون وقالها هابقي اديكي بيها شغل، وواحد محاسب تعرفه قريب شكالها حاله اعطت له 100 الف دولار وخلع، وانها بتكتب شيكات للناس علي بياض".

وتابع: "انت كده بتدي مبرر لاهلها ليحجروا عليها وبتطلعها انها سفيهه وعبيطه، وانا من معرفتي بها انها واعيه ونصحه.. بتيجي تكحلها تعميها، اسأل ابوك يقولك تقول ايه".

وأضاف: "كنت عايزك تشتغل وتصرف علي بيتك عشان تكبر في نظر مراتك وتحترمك.. اخدت مني مليون جنيه عشان تشطب فيلتك وما تعيشش في بيت مراتك وقولت هردهملك".

وأردف: ومن ساعه ما اتطلقت وأنا بصرف عليك، ورايح تقول لعمرو أديب وتهاجمني لتاني مره
انك ماتعرفنيش من 14سنه.. اه ما بتعرفنيش الإ للمصلحه وعشان تاخد فلوس".

واختتم حديثه قائلًا: "قولت ما بتشتغلش عشان شيرين ومشاكلها كانت شغلاك بقالك سنه مطلقاها ما اشتغلتش ليه، بطل حجج وخليك راجل انت فعلا مش تربيتي انت تربيه واحده ست.. طلعت من بيت مامي علي بيت مراتك يا اخي عرتنا".