رجعنا أزواج بدون ورق .. حسام حبيب يفجر مفاجأت مدوية عن أزمته مع شيرين.. فيديو
ADVERTISEMENT
كشف الفنان حسام حبيب تفاصيل جديدة لأول مرة عن علاقته بشيرين، عقب أزمتها الأخيرة و فيديو سحلها من قبل شقيقها ودخولها إلى المستشفي وتعاطيها المخدرات .
وقال خلال مداخلة ببرنامج "الحكاية" والمذاع عبر قناة "ام بي سي مصر"،، مع الإعلامي عمرو أديب،: "وجودي مكنش محبب من الناس اللي حواليها، لأنهم اكتشفوا ان الحنفية اتقفلت، معقبا:" شيرين كان عندها رقم صادم في البنك، أنا كان عندي فلوس أكتر منها بكتير".
حسام حبيب: أنا مش سبب إدمان شيرين
وأضاف:"من قبل ما نتجوز، هي عندها نجاح واسم لكن مش بيترجم لأي حاجة خالص، شيرين كانت منهوبة وأنا كنت العدو الأول لأي حد عايز ياخد حقها".
وتابع:"شيرين كانت منهوبة من الناس اللي عايشين من خيرها، كانت بتأكلهم وتشربهم وكانوا عايزين يمتلكوها، وكان هدفهم ان الشخص ده لازم يمشي، ومش هنكر انهم نجحوا، معقبا:" شيرين استنجدت بيا لأنها كانت بتتنهش وكانت عاوزاني أنقذها من الناس اللي طمعانين فيها".
وأكمل:" بعد الانفصال إحنا اتصالحنا ورجعنا أزواج أنا وشيرين وماقلناش لحد، اتطلقنا على ورق ورجعنا بدون ورق".
حسام حبيب: هناك من سيرث في شيرين وهددها بالحجر عليها
وأردف: "هناك من سيرث في شيرين وهددها بالحجر عليها، الأمر الذي جعلنا نأخذ الاحتياطات المطلوبة من أجل تأمين أموال شيرين لصالح بناتها".
وواصل: "شقيق شيرين قاطع علاقته بيها منذ عامين، ما السبب وراء ظهوره الآن؟ وكان جاي يعتدي علينا ومعاه صحابه مش بس أطباء".
وأكد حسام حبيب، أن شيرين حاولت الانتحار بعد الدخول المستشفى، وأنها رفضت الأكل فى أول ثلاث أيام، ولكن بعد ذلك تناولت الأكل.
ونوه، بأن شيرين فى حالة نفسية صعبة، وذلك بناء على معلومات من أحد الأطباء المسئولين عن علاج شيرين فى المستشفى التى تعالج فيها.
وتأثر حسام حبيب على الهواء وكاد أن يبكي، قائلا: "شيرين بتمر بظروف صعبة، ويارب تمر منها على خير، معقبا:" أنا بحب شيرين، و"حب الرجل لـ المرأة" وليس حب الأصدقاء، وأنه يتمنى لها أن تعيش حياة سعيد".
وأضاف: "أقسم بالله العظيم أنا شفت شيرين نازلة حافية من بيتها لابسة البيجاما متعرضة للسحل والضرب مفتوح عليها مطواة أمام طبيب ومنقولة في عربية رغما عنها".
وأنهى بالقول: "اتضربت من اللي اعتدوا على شيرين، وضلوعي اتكسرت، والبنت المساعدة لها برده، اتعرضت للضرب والإهانة. اللي حصل ميدلش إن دول دكاترة أو أطباء".