عاجل
الجمعة 22 نوفمبر 2024 الموافق 20 جمادى الأولى 1446
رئيس التحرير
عمرو الديب

رامي رضوان يوجه رسالة لأسرة شيرين عبدالوهاب: لازم تجيبوا طبيب نفسي لبناتها

رامي رضوان _ أرشيفية
رامي رضوان _ أرشيفية

حرص الإعلامي المصري رامي رضوان على دعم الفنانة شيرين عبد الوهاب في أزمتها الأخيرة، موجهًا رسالة لأسرتها.

تحيا مصر يرصد رسالة رامي رضوان لأسرة شيرين عبد الوهاب. 

رامي رضوان يدعم شيرين عبد الوهاب 

وقال رامي رضوان خلال برنامجه مساء DMC: في تريند مستمر بقاله كذا يوم وهو موضوع الفنانة شيرين عبد الوهاب وأنا شخصيا لا أود التحدث في هذا الأمر لأني استأت من التناول الذي حدث في الأيام الأخيرة لأن هي ابنة من أبناء مصر في مشكلة ويجب أن نقف بجانبها.

وأضاف الإعلامي رضوان: وأٌقول لأسرة الفنانة شيرين عبد الوهاب التي  لها كل التقدير والاحترام، ألا يتحدثوا مرة أخرى من أجل مصلحة شيرين، وما يعنيني أولا أن ربنا سبحانه وتعالى يمد إيده ويكتب الشفاء العاجل لها، وتعود مرة أخرى تنور مكانها وحفلاتها بصوتها البديع، ويبعد عنها السموم سواء مواد أو أشخاص في حياتها ونصيحتي للأسرة، لو البنات كانوا على دراية بكل هذه التفاصيل والمشاكل، لازم طبيب نفسي يثقوا فيه يكون موجود مع الأسرة في هذا التوقيت الصعب.

تعليق مظهر شاهين على أزمة شيرين عبد الوهاب 


فيما قال الداعية مظهر شاهين عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» تعليقا على أزمة شيرين :«بمناسبة اللَّغَط اللي حاصل حول المطربة المشهورة، نؤكد قبل أي شئ على أننا لا علاقة لنا بأي مسائل شخصية وأننا ننظر إلى الأمور من زاوية شرعية، كما نؤكد على أن أخاها والسيدة والدتها هم اللي اتهموها بالإدمان وتعاطي المخدرات مش أي حد، وعلي ذلك ـإما أن يكونا صادقين، وبالتالي يجب أن تحاكم المطربة،وألا يتعاطف معها أحد باعتبارها نموذجا سيئا أساءت لنفسها وجمهورها، فضلا عن مخالفتها للشرع والقانون، وإما أن يكونا كاذبين ويجب أن يحاكما بتهمة التشهير والإساءة لها علنا، ويُعَادُ لها حقها الأدبي والقانوني.

وتابع :«أما الذين يدافعون عنها لمجرد حلاوة صوتها حتي لو كان كلام والدتها وأخوها صحيحا فهؤلاء كلامهم لاعلاقة له بالشرع ولا بالقانون والأصول وما يجب أن يكون، إذ كيف نعتبر إن المدمن أو متعاطي المخدرات (إذا صح كلام اخوها ووالدتها) ثروة يجب أن نحافظ عليها، لمجرد حلاوة صوته، كما نعتبر إنه مثل المريض النفسي ،وكلام ساذج لا علاقة له بأي منطق«.

وأضاف :«المريض لم يختر المرض ولم يسع إليه، بل إن المرض هو من هاجمه غصبا عنه، بخلاف المتعاطي للمخدرات فهو الذي اختار ذلك وسعي إليه بمحض إرادته، وأنفق فيه أمواله، ماصحيش من النوم لقي نفسه مدمن!».

واردف :«يا جماعة الخير: إذا صح ما ادعاه أخوها فاحنا المفروض لما نتكلم عن واحدة في مثل هذه الحالة نتكلم عنها باعتبارها نموذجا سيئا، خالفت الشرع والقانون، وأساءت لنفسها ولمهنتها ولجمهورها، مش نتعاطف معاها وندعمها وكأنها ما عملتش حاجة، أو مجني عليها! وهذا لا يمنع من علاجها والدعاء لها بأن يعافيها الله من كل بلاء وسوء».

واستطرد :«احنا ازاي بقينا بنتعامل مع الغلط بهذا الكم من التعاطف والتشويش وقلب الحقائق؟ صدقوني فيه حاجة غلط نفسي أفهمها».

واختتم :«ما يجب أن يكون حين نتعامل مع مثل هذه القضايا بغض النظر عن بطلها أو صاحبها، وأطالب بإجراء تحقيقات قانونية عاجلة ليحاسب كل من أخطأ، ونحن على ثقة تامة بأن الحقيقة سوف تسود لأننا في دولة القانون«

تابع موقع تحيا مصر علي