يارب جوزك يطلقك.. والد حسام حبيب يفتح النار على متابعة بسبب نجله
ADVERTISEMENT
فتح حسين حبيب والد الفنان حسام حبيب النار على إحدى متابعيه، وذلك بعدما هاجمت نجله بسبب الأزمة التي تمر بها طليقته النجمة شيرين عبد الوهاب.
تحيا مصر يرصد هجوم والد حسام حبيب على إحدى متابعينه.
مشادة كلامية بين والد حسام حبيب ومتابعبنه
فكتب حبيب عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: يارب يتردلك في ولادك وصحتك.. يارب تطلقي من جوزك.
مظهر شاهين وأزمة شيرين عبد الوهاب
وكان كتب الداعية مظهر شاهين عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» تعليقا على أزمة شيرين :«بمناسبة اللَّغَط اللي حاصل حول المطربة المشهورة، نؤكد قبل أي شئ على أننا لا علاقة لنا بأي مسائل شخصية وأننا ننظر إلى الأمور من زاوية شرعية، كما نؤكد على أن أخاها والسيدة والدتها هم اللي اتهموها بالإدمان وتعاطي المخدرات مش أي حد، وعلي ذلك ـإما أن يكونا صادقين، وبالتالي يجب أن تحاكم المطربة،وألا يتعاطف معها أحد باعتبارها نموذجا سيئا أساءت لنفسها وجمهورها، فضلا عن مخالفتها للشرع والقانون، وإما أن يكونا كاذبين ويجب أن يحاكما بتهمة التشهير والإساءة لها علنا، ويُعَادُ لها حقها الأدبي والقانوني.
وتابع :«أما الذين يدافعون عنها لمجرد حلاوة صوتها حتي لو كان كلام والدتها وأخوها صحيحا فهؤلاء كلامهم لاعلاقة له بالشرع ولا بالقانون والأصول وما يجب أن يكون، إذ كيف نعتبر إن المدمن أو متعاطي المخدرات (إذا صح كلام اخوها ووالدتها) ثروة يجب أن نحافظ عليها، لمجرد حلاوة صوته، كما نعتبر إنه مثل المريض النفسي ،وكلام ساذج لا علاقة له بأي منطق«.
وأضاف :«المريض لم يختر المرض ولم يسع إليه، بل إن المرض هو من هاجمه غصبا عنه، بخلاف المتعاطي للمخدرات فهو الذي اختار ذلك وسعي إليه بمحض إرادته، وأنفق فيه أمواله، ماصحيش من النوم لقي نفسه مدمن!».
واردف :«يا جماعة الخير: إذا صح ما ادعاه أخوها فاحنا المفروض لما نتكلم عن واحدة في مثل هذه الحالة نتكلم عنها باعتبارها نموذجا سيئا، خالفت الشرع والقانون، وأساءت لنفسها ولمهنتها ولجمهورها، مش نتعاطف معاها وندعمها وكأنها ما عملتش حاجة، أو مجني عليها! وهذا لا يمنع من علاجها والدعاء لها بأن يعافيها الله من كل بلاء وسوء».
واستطرد :«احنا ازاي بقينا بنتعامل مع الغلط بهذا الكم من التعاطف والتشويش وقلب الحقائق؟ صدقوني فيه حاجة غلط نفسي أفهمها».
واختتم :«ما يجب أن يكون حين نتعامل مع مثل هذه القضايا بغض النظر عن بطلها أو صاحبها، وأطالب بإجراء تحقيقات قانونية عاجلة ليحاسب كل من أخطأ، ونحن على ثقة تامة بأن الحقيقة سوف تسود لأننا في دولة القانون«