"فرحت بيكي".. تامر حسني يدعم زوجته بسمة بوسيل.. والأخيرة: كل دا حصل بنصايحك

حرص الفنان تامر حسني على دعم زوجته بسم بوسيل وتهنئتها بمشروعها القادم، وذلك بعد عدد من الشائعات التي طالتها في الفترة الأخيرة بشأن انفصالهم.

تحيا مصر يرصد في ذلك التقرير رسالة تامر حسني لـ بسمة بوسيل

تامر حسني لـ بسمة بوسيل: فرحت بيكي وبتعبك جدا

كتب تامر حسني عبر حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام، من خلال خاصية “ستوري”: “مليون مبروك حبيبتي على انتهاء المرحلة الأخيرة لمشروعك القادم، لما شوفت النتيجة النهاردة وازاي فكرتي وتعبتي في كل تفصيلة في المشروع وسفر ومشاوير واهتمام من جودة المنتجات وتغليفها وتجهيزها بجد فرحت بيكي أوي انتي وكل أصدقائك".

تامر حسني يدعم بسمة بوسيل: السيول أولها نقطة

وتابع تامر حسني حديثه: “شوفت قد ايه نفسكوا تعملوا حاجة مهمة ربنا هيكرمك انتي وهما وان شاءالله هتشوفي نجاح كبير على قد مجهودك الكبير وطلوعك السلم خطوة خطوة، وزي ما بقولك ديما ”السيول أولها نقطة"، يعني أول خطوة ان شاءالله هتجيب وراها خطوات كتير يارب".

بسمة بوسيل: كل ده حصل بنصايحك

وردت عليه بسمة بوسيل، قائلة: “حبيبي كل ده حصل بنصايحك ليا، وفعلًا أنا اللي كنت طايره من الفرحة عشان شوفتك فرحان لأنك بجد مثلي الأعلى في النجاح بشكل عام، ربنا يخليك ليا وكل الفريق بيشكرك وبيقولولك متتصورش رفعت روحنا المعنوية قد ايه يا تموووررااه، بحبك أكتر يا أحلى زوج”.

أخر أعمال تامر حسني

جدير بالذكر، أنه حقق تامر حسني نجاحات ساحقة بـ أغنيته الجديدة “حياتنا”، التي طرحها مؤخرا عبر حسابه الرسمي بموقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”، وجاءت كلماتها:  “في حب يعجزك بدري حب يموتك جواك و إيد تتمد تمسكها تغمي عينيك تقوم خانقاك في وش يبان ملاك طيب في ضهرك يتقلب إبليس في حد بتشتريه غالي و هو قصاد مرايته رخيص و هو قصاد مرايته رخيص !… حياتنا عباره عن أشخاص ما بين غاليين و حبه رخاص في ناس بتزود الواحد  و ناس عايشه بتاخد و خلاص ما بين الصح والمفروض بنتعود على المرفوض في كام واحد في تعبك غاب و كام واحد فضل موجود .. في حلم بيختفي و يمشي و وقت بيتسرق ببلاش في واحد عاش و مافهمش و واحد عمره لحظه ما عاش بنجري في دايره مقفوله و أهي قلوبنا إتهرت تعليم و مين ضامن يعيش توهه و يخرج منها قلبه سليم.. حياتنا عباره عن أشخاص ما بين غاليين و حبه رخاص في ناس بتزود الواحد  و ناس عايشه بتاخد و خلاص ما بين الصح و المفروض  بنتعود على المرفوض في كام واحد في تعبك غاب و كام واحد فضل موجود”.