دينا المصري تتعرض لمعاكسات من شباب على المحور: واحد منهم توفى.. ودي أخرة تهريجكوا

شاركت الفنانة دينا المصري متابعيها عبر فيسبوك، بموقف تعرضت له أثناء قيادة سيارتها على المحور، الذي كان معاكسات من بعض الشباب عمرهم أقل من 20 عام على الطريق، الأمر الذى أدى إلى وفاة أحدهم بعد انقلاب الموتوسيكل الخاص بهم.

تحيا مصر يرصد لكم مشاركة دينا المصري جمهورها تعرضها لمعاكسة على المحور ووفاة هؤلاء الشباب

دينا المصري تتعرض لمعاكسات على المحور

وكتبت دينا المصري عبر فيسبوك: ماشية مروحه على المحور وجنبي يمين وشمال موتسيكلين عمالين يعاكسو ويحدفو عليا لما فعلًا كانوا هيقلبوني فبطئت حركتي أنا وهما طولو لأنهم كانوا سرعا جدًا.

وتابعت دينا المصري: وشويه وأنا ماشية على نفس طريقي لقيت الموتسيكلين مقلوبين وكان عليهم أربع شباب ف عمر أقل من الـ٢٠حتي كلهم صغيرين وواحد ميت على الأرض منهم وسايح ف دمه وصحابه عمالين يولولو أنا من صدمة المشهد ايدي فضلت تترعش ع الدريكسيون ووالله ماعارفه ازاي روحت بيتي.

دينا المصري للشباب: ملعون أبو اللي رباكوا بالشكل ده

وأضافت المصري:  كان فيها ايه لو تمشوا عدل على الطريق ومتستظرفوش كان فيها ايه ملعون أبو اللي رباكوا بالشكل ده اخرة تهريجكوا واحد منكوا ملوش ذنب ولا اهله ليهم ذنب يروح ف لمح البصر قدام عنيكوا كده يروح كده وسطكوا.

واختتمت كلامها: أنا قعدة في عربيتي تحت البيت والله ماقادره اطلع البيت من شكل الشاب اللي مات ودماغه متفرتكه الله يرحمك ويسامحك ويصبر قلب اهلك يارب ياجماعه ابوس ايديكوا بلاش تهريج ع الطريق بلااااااش في حاجات ملهاش كبير والله قلبي مقهور عليك يابني اقسم بالله وكان زماني مكانك لولا ستر ربنا منكو فوقو بقي فوقو ابوس ايديكو.. الله يرحمك ويسامحك.

محاولة انتحار دينا المصري

يذكر أن الفنانة دينا المصري كانت قد هددت بإنهاء حياتها وقدومها على الانتحار في بث مباشر عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، وقالت: “آخر مرة هتشوفوا وشي، وآخر مرة هتسمعوا الكلام دا، أنا دلوقتي اتصلت بماما علشان أسمع صوتها لآخر مرة بس تليفونها مقفول، كلكوا طبعا عارفني كويس، وعارفين إن عمري في حياتي ما ضعفت بالشكل ده”.

وأضافت: “أنا اسمي دينا وعندي 29 سنة، خريجة سياحة وفنادق، مطربة، أنا متربية بين أم وأب انفصلوا من وأنا عندي 7 سنين، نزلت اشتغلت من وأنا عندي 9 سنين كل حاجة، بياعة في محل ملابس، في سنترال، خضار وفاكهة، في مصانع”.