كلاكيت تاني مرة.. حسام حسني يروج للجزء الثاني من ريڤو
ADVERTISEMENT
أعلن الفنان حسام حسني بدء تحضير الجزء ثان من مسلسل ريفو، وذلك بعد نجاح الجزء الأول منه.
تحيا مصر يرصد بدء التحضيرات الجزء التاني من ريفو.
الجزء التاني من ريفو
ونشر"حسني" عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك صورة له مع الفنان محسن محيي الدين، وعلق عليها قائلًا: «بسم الله الرحمن الرحيم كلاكيت تاني مرة الله المستعان».
أبطال مسلسل ريفو
مسلسل "ريفو" مكون من 10 حلقات، وبطولة أمير عيد، تامر هاشم، حسن أبو الروس، ركين سعد، سارة عبد الرحمن، ملك حجازي، صدقي صخر، مينا النجار، محسن محيي الدين، عمرو جمال، محمد المولى، هشام الشاذلي، حسام حسني، وتأليف محمد ناير، إخراج يحيى اسماعيل.
قصة مسلسل ريفو
وتدور القصة حول الفتاة "مريم حسن فخر الدين" التي تسعى لاكتشاف حقيقة علاقة والدها المؤلف الكبير بفرقة ريڤو الموسيقية التي ذاع صيتها في التسعينيات وتكتشف أن هناك سرا أخفاه طوال السنوات الماضية، وتتناول الأحداث قصة فرقة غنائية في التسعينيات باسم ريفو والمتغيرات الاجتماعية والسياسية حول تلك الفرقة في هذا التوقيت والعمل اجتماعي تشويقي موسيقي.
هذا وقد أشادت الناقدة الفنية ماجدة خير الله، بأبطال مسلسل «ريفو»، عبر صحفتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» وكتبت خير الله: «مسلسل ريفو بيكسر فكرة أن الأعمال التي تلقى رواجا وإقبالا جماهيريا، هي تلك التي تنال فرصة العرض في شهر رمضان، ويلعب بطولتها كبار النجوم.. ريفو يسير ضد المتوقع ومن خلال عشر حلقات فقط هي مدة عرضه ينجح في احتلال صدارة نسب المشاهدة، والمسلسل مفعم بالشجن ويوقظ ذكريات وحالة نوستالجيا لمن عاصروا سنوات التسعينيات».
تحدث أبطال مسلسل ريفو عن أسباب حبهم لفترة التسعينيات، خلال برنامج "معكم" المذاع عبر فضائية cbc، الذي تقدمه الإعلامية منى الشاذلي.
من جانب آخر، أعرب الفنان أمير عيد، عن حبه لفترة التسعينيات، قائلا: "كانت فترة متنوعة وفيها العديد من الأذواق المختلفة".
وقال المخرج يحيى إسماعيل، مخرج مسلسل ريفو، إنه في فترة التسعينيات كان بشخصيتين، حيث كانت له شخصية يبدو فيها ملتزم جدًا يرتدي النظارة وشعره على جنب في المدرسة، والجزء التاني من الشخصية كان فيها ينط سور المدرسة ويزوغ.
وأضاف الكاتب والسيناريست محمد ناير: "أكتب عن التسعينيات، لأنه الجيل الذي ننتمي إليه جميعًا في بيوتنا الآن، ونستعيد فترة من حياتنا لا نتحدث عنها كثيرا في التليفزيون، لو رجعنا بالزمن سنجد أن المسلسلات التي لاقت نجاحا كبيرا في مصر والوطن العربي مثل مسلسل ليالي الحلمية وغيرها من المسلسلات كانت تتحدث عن دراما البيت، لأنها تشعر الناس أنها حقيقية لأنها شخصيات موجودة".