نهاد أبو القمصان تبكي على الهواء: عايزة أخبط دماغي في الحيط.. فيديو
ADVERTISEMENT
كشفت المحامية نهاد أبو القمصان، عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان، الستار عن حياتها الشخصية بأسرار ترويها لأول مرة، قائلة:" حتى الأن لم أستوعب حتى وفاة زوجي حافظ أبو سعدة".
وأضافت أبو القمصان، خلال لقاء تليفزيوني ببرنامج "كلمة أخيرة"، المذاع عبر فضائية "أون إي"، اليوم الأحد، باكية: " لما بفتكر أنه مات بحس إني عايزة أخبط دماغي في الحيط".
وتابعت: " كل كلمة كتبتها في كتاب حكايات الحب كانت بالدموع، وابني إياد نسخة من حافظ أبوسعدة".
وأكملت: " أنا وحافظ كنا مخلفين 3 ولاد وناس في الحركة الحقوقية ميعرفوش اننا متجوزين، معقبة:"العلاقة بيني وبين حافظ كانت مبنية عن الثقة والأمان المطلق، وعمرنا ما غلطنا في بعض".
وفي وقت سابق، أعلنت الدكتورة نهاد أبو القمصان، رئيس المركز المصري لحقوق المرأة، تطوعها للدفاع عن عروس الإسماعيلية، قائلة: "عروس الإسماعيلية لو خايفة تجيلي وأنا هدافع عنها متطوعة، ومن حقها الطلاق للضرر لكوننا أمام علاقة عنيفة واضحة من أول دقيقة".
نهاد أبو القمصان تعلن التطوع للدفاع عن عروس الإسماعيلية
وأضافت أبو القمصان، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "الستات"، المذاع عبر فضائية "النهار"، اليوم الأحد،: "عروس الإسماعيلية من حقها في نفقة المتعة والمؤخر وقائمة المنقولات، معقبة: "ستحصل على أسرع طلاق تاريخي ممكن يحصل في مصر لكوننا أمام شخص وضرر عنيف".
وتابعت: "قصة عروس الإسماعيلية بدأت بالمرحة الثانية وهي الضرب العنيف بحفل الزفاف، ويتبقى مرحلة الجثة فقط، معقبة: "زوج عريس الإسماعيلية عنيف وغير قادر على التحكم في تصرفاته وحله إما العلاج النفسي وإصلاح سلوكه أو ردعه بدولة القانون".
وناشدت رئيس المركز المصري لحقوق المرأة، أي فتاة أو زوجة تتعرض للعنف بألا تقبل التهديد، معقبة:" الاحتجاز جناية، والجنايات لا يجوز التنازل فيها، وعروس الإسماعيلية يمكنها التنازل عن الجزء الذي يتعلق بحقها فقط، ولا أنصحها بذلك".
كشفت مها، عروس الإسماعيلية، سر استكمال زواجها رغم سحلها ليلة زفافها من قبل زوجها، قائلة:" أنا كملت في الجوازة عشان كان بيهددني بمية النار، وأنه هيقتل أهلي".
وأضافت مها، عروس الإسماعيلية، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "حضرة المواطن"، المُذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، مع الإعلامي سيد علي: " كلمت في الجوازة من الأول لأني خفت من المجتمع ومن كلمة مطلقة وخفت على أهلي، لأني كانت تحت التهديد وقولت يمكن الجوازة تنجح".
عروس الإسماعيلية: أنا اتظلمت واتبهدلت
وتابعت:"والله العظيم أنا اتظلمت واتبهدلت آخر بهدلة في الجوازة دي، وكانت جوازة تقليدية".