أحمد كريمة: هقولها وأجري على الله قوانين الحضانة الخلع والرؤية مخالفة للإسلام.. فيديو
ADVERTISEMENT
استنكر الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الفقه المقارن والشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر، قانون الخلع والرؤية والحضانة قوانين مخالفة للإسلام.
وأضاف الدكتور أحمد كريمة، خلال حواره مع برنامج "كلام هوانم" المذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، اليوم السبت، :"هقولها وأجري على الله، الخلع المطبق في القانون حاليًا والنفقات والحضانة والرؤية مخالفة للشريعة الإسلامية".
أحمد كريمة: الإسلام يتيح للأب أن يرى ابنه يوميا
وتابع:"القانون يتيح الرؤية للأب يوم في الأسبوع فقط وفي نادي رياضي أو قسم شرطة بينما الشرعية الإسلامية تقول أنه يجب أن يراه يوميًا في منزله، معقبًا: "جرجرة الطفل لمراكز الشباب والشرطة وغيره هو ينتج مشروع شباب إرهابيين".
وتابع:"الشريعة الإسلامية تنص على أنه حال زواج المسلم من كتابية لا يجوز له منعها عن شعائر دينها ولا يمنعها من زيارة المعبد أو الكنيسة، ولا يجبر فتاة مسيحية على أن تتزوج من مسلم إلا بموافقة أهلها".
أحمد كريمة: الإسلام هو الوحيد في الشريعة المكرم للمرأة
وأنهى بالقول:"الإسلام هو الوحيد في الشريعة المكرم للمرأة والذي يحض الرجل على معاملة المرأة معاملة حسنة، وكانت وصية الرسول صلى الله عليه وسلم، حينما كان يحتضر كان يوصي على الناس".
وفي وقت سابق، أفتى الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، بجواز نقل الأعضاء ، قائلا:" نقل الأعضاء الآدمية لا يكون إلا في الموت الإكلينيكي فقط وهذا ليس الشرعي ".
وقال أحمد كريمة ،:" الإنسان لا يهب أو يبيع إلا ما يملك وأعضاء الإنسان ليست ملك له إنما ملك لله عز وجل".
كريمة: الجسد الآدمي ملك لله
وتابع:" الجسد الآدمي ملك لله تعالى والله استودع هذا الجسد للإنسان وأصبح الإنسان مؤتمنا عليه، معقبا:" الإنسان لا يملك جسده وبالتالي يجب أن يتم تسليم الجثة لمثواها بعد الوفاة كما هي دون أخذ أي عضو منها".
كريمة: الدستور المصري يؤكد حرمة جسد الإنسان
وأكمل:" نقل الأعضاء الآدمية في العالم الثالث يكون في صالح من يملك الأموال وليس في جانب الفقراء، والدستور المصري يؤكد أن جسد الإنسان حرمة والاعتداء عليه جريمة ل إعلانات التبرع ، معقبا:"بالأعضاء كاذبة وتعتبر بيعا وإتجارا بأعضاء البشر، سلم ربنا جثتك زي ما ادهالك متاخدش منها حاجة".