"لست ملزمة بمتابعة المشاريع اللي قدمت حفلاتها".. ياسمين الخطيب ترد على اتهامها بالترويج لمشروع عقاري وهمي

حرصت المذيعة ياسمين الخطيب الرد على اتهامها بالترويج لمشروع عقاري وهمي، حيث كتبت عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك": "تصور حضرتك.. إني بقدم برنامج، وفي الفواصل بيظهر إعلان كريم للشعر، مواطنة استخدمت الكريم ده، فتسبب لها بالتهاب بفروة الرأس.. ينفع تحاسبني أنا؟! وأنا مالي؟!".

تحيا مصر يرصد رد المذيعة ياسمين الخطيب على اتهامها بالترويج لمشروع عقاري وهمي

ياسمين الخطيب ترد على اتهامها بالترويج لمشروع عقاري وهمي

وتابعت ياسمين الخطيب في المنشور: "أنا مذيعة فقط..على شاشة التلفزيون أو على المسرح.. مذيعة فقط.. بتجيلي مئات العروض لتقديم حفلات، رفضها أو قبولها بيتم بناءاً على تقييم مدير أعمالي، وهو إللي بيتفق على التفاصيل من الألف إلى الياء، لأني مش بفضل التعامل المباشر مع مالك الشركة، يوم الحفلة بتبدأ مهمتي بالكلمة الافتتاحية، وتنتهي بكلمة الختام.. يعني شغلي يبدأ وينتهي على المسرح".

واستطردت: "وبعد الحفلة مباشرة بمشي بصحبة فريق العمل بتاعي.. لست ملزمة بمتابعة المشاريع إللي قدمت حفلاتها، ولا مسؤولة عن نجاحها أو فشلها..أنا مذيعة وبس.. أتقاضى أجر مقابل عمل.. وأنا فخورة -جداً- بعملي.. ده ردي على اتهامي بالترويج لمشروع عقاري وهمي، أما ما يخص حياتي الشخصية، فأنا بدفع ثمن اختياراتي وحدي، ولا يحق لأحد أن يحاسبني عليها".

ياسمين الخطيب متهمة بخداع الجمهور

ويذكر أن المذيعة ياسمين الخطيب قد أثارت جدلاً واسعاً في الفترة الأخيرة حيث ظهرت كوجه دعائي لإحدي الشركات العقارية مما دفع عدد كبير من المواطنين إلى حجز وحدات سكنية بالكامل، ومع مرور الوقت اكتشفوا أن تلك الوحدات ما هي إلا مشروع وهمي من كوم رمال.

وذلك عرض المذيعة ياسمين الخطيب لعدد كبير من الانتقادات، وتم اتهامها بالترويج لمشروع عقاري وهمي بعدما قدمت حفل افتتاح الشركة العقارية، وظهورها كوجه دعائي لها، علاوة على أنها كانت متزوجة من صاحب تلك الشركة ووقع الطلاق بينهما.

ياسمين الخطيب تعلق على إصدار IPhone 14

عبرت الإعلامية ياسمين الخطيب عن استيائها من إقبال الجمهور على شراء إصدار التحديث الجديد لماركة “الإيفون”، مشيرة إلى أنها غير مهوسة بتغيير هاتفها.

حيث كتبت عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”: بمناسبة طرح IPhone 14.. أنا مش بغير موبايلي إلا لما يتدغدغ، ومش شايفة إن اقتناء أحدث موبايل ينم عن وجاهة اجتماعية أو ثراء فاحش، إنما يؤكد هوس أو إحداث!.. أعرف مليارديرات ماسكين موبايلات قديمة، وأعرف شحاتين جايبين موبايلات بالقسط!".