وزير الصحة عن كورونا: الحمد لله فضل ونعمة معندناش حالات نرصدها..فيديو
ADVERTISEMENT
كشف الدكتور خالد عبدالغفار، وزير الصحة، مستجدات الوضع الوبائي لفيروس كورونا في مصر، قائلا: "الحمد لله فضل ونعمة معندناش حالات نرصدها".
وأضاف الدكتور خالد عبدالغفار ، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "حضرة المواطن" المذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، مساء الإثنين، :" الإصابات المجتمعية تقريبا مبنسمعش عنها".
وزير الصحة: متوسط الإصابات الأسبوعية بكورونا بسيطة جدا
وتابع:" متوسط الإصابات الأسبوعية بسيطة جدا، وكذلك متوسط حالات الوفاة بسيط جدا، منوها بأن التوسع في إعطاء التطعيمات ساهم في السيطرة على الوضع الوبائي".
وزير الصحة: استقرار الوضع الوبائي لا يعني انتهاء جائحة كورونا
وأكمل:" استقرار الوضع الوبائي لا يعني انتهاء جائحة كورونا، حيث لم تعلن منظمة الصحة العالمية انتهاء الوباء، فمازالت هناك حالة من الترقب والترصد لظهور أي تطورات للفيروس".
وشدد الدكتور خالد عبدالغفار، وزير الصحة، على الحصول على لقاح كورونا والجرعات التنشيطية قبل بدء العام الدراسي ودخول فصل الشتاء، مع إتباع الإجراءات الاحترازية لاستمرار السيطرة على الأوضاع.
وفي سياق أخر، كشف الدكتور خالد عبدالغفار، وزير الصحة، مستجدات منظومة التأمين الصحي الشامل، قائلا:" منظومة التأمين الصحي الشامل انطلقت بشكل تجريبي في 3 محافظات، وبشكل كامل في 3 محافظات أخرى".
وأضاف عبدالغفار،:" منظومة التأمين الصحي يستفيد منها 65 مليون مستفيد".
وزير اصلحة: قوائم الانتظار لا تتعدى أسبوعين
وتابع :"منظومات التأمين الصحي في العالم كله مبنية على قوائم الانتظار، منوها بأن قوائم الانتظار في مصر المتعلقة بعمليات القلب المفتوح لا تتعدي أسبوعين أو ثلاثة".
وزير الصحة: إجراء عملية متقدمة بفترة انتظار لا تتعدى 3 أسابيع
وأكمل :" إجراء عملية متقدمة بفترة انتظار لا تتعدى 3 أسابيع ودي مش موجودة في كل دول العالم، معقبا :"أيضا هناك متابعة أسبوعية من الرئيس السيسي لتحقيق المعدلات مهما كانت التكلفة، وإن زادت التكلفة يتدخل الرئيس السيسي على الفور و يدعم الموازنة".
وأردف:" تم انفاق نحو 12 مليار جنيه في أقل من عامين في قائمة من العمليات الجراحية استفاد منها مليون و300 ألف مواطن مريض".
عقد الدكتور خالد عبدالغفار، وزير الصحة والسكان، اجتماعاً اليوم الإثنين، مع الدكتور وليد عوف، رئيس مجلس إدارة الشركة الدولية لخدمات الاتصال الطبي عن بعد، وذلك لبحث سبل التعاون.
يأتي ذلك في إطار مشروع دمج المنظومة الخاصة بالمبادرة الرئاسية للتشخيص الطبي عن بعد، بالمنظومة الخاصة بالمجالس الطبية المتخصصة، بما يضمن تعظيم الاستفادة من الوحدات التشخيصية، والتيسير على المرضى في الحصول على حقهم في العلاج على نفقة الدولة.