عاجل
الجمعة 22 نوفمبر 2024 الموافق 20 جمادى الأولى 1446
رئيس التحرير
عمرو الديب

المُقرر المُساعد للجنة الأسرة والتماسك المجتمعى بالحوار الوطنى لـ تحيا مصر: الأحوال الشخصية تحتاج للتوازن التوافقى.. وسنضعها بالأولويات

ريهام الشبراوى فى
ريهام الشبراوى فى حوار تحيا مصر

ريهام الشبراوى لـ تحيا مصر 

مشاركة المواطنين بالمحافظات بفعاليات الحوار خطوة هامة 

نجاح لجنة العفو الرئاسة مؤشر  نجاح أكبر للحوار الوطنى 

التنظيم السليم للحوار يضمن لنا توصيات قابلة للتطبيق

التنسيقية قدمت أداء برلمانى ممتاز تشريعيًا ورقابيًا

أدعوا الجميع للمشاركة الفعالة بالحوار وتقديم رؤى 

التوافق هو عنوان الجمهورية الجديدة..ونلمس ذلك  

ريهام الشبراوى فى لقاء تحيا مصر 

يواصل موقع تحيا مصر برئاسة تحرير الكاتب الصحفى عمرو الديب، لقاءاته بممثلى تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين بلجان الحوار الوطنى، وذلك بلقاء ريهام الشبراوى، عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، ومقرر مساعد لجنة قضايا الأسرة والتماسك المجتمعى.

 

اللقاء أداره الزميل محمود فايد، مدير تحرير موقع تحيا مصر، حيث أكدت الشبراواى على أن الحوار الوطنى فرصة عظيمة للنقاش والحوار حول  جميع القضايا التى تشغل بال المواطن المصرى بمشاركة وحضور كافة الأطراف المعنية، وإن كانت قضايا الأسرة تمثل تحدى كبير خلال الفترة الأخيرة وتحتاج للنقاش المستمر فى ضوء الإهتمام الواسع من جانب القيادة السياسية بالمرأة المصرية وتمكينها بشكل حقيقى وعلى أرض الواقع.

 

المقرر المساعد للجنة قضايا الأسرة والتماسك المجتمعى، أكدت  بأن الجمهورية الجديدة تتسع للجميع وخاصة من تحالف ثورة 30 يونيو المؤمنين بالدولة المصرية الوطنية المدنية،ومن ثم الاستماع لجميع وجهات النظر فى تحديد أولويات العمل الوطنى ضرورة مهمة فى ضوء الرؤية المختلفة فى الجمهورية الجديدة بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى، سواء على مستوى المحور السياسى أو الإجتماعى أو الإقتصادى.

 

ولفتت إلى أنها توقفت أمام حالة التوافق التى تسيطر على أداء الحوار الوطنى منذ دعوة الرئيس عبد الفتاح السيسى، ورفع شعار المصلحة العليا للدولة المصرية سواء فى آليات أختيار مجلس الأمناء الذى يقدم أداء مختلف فى وضع إطار تنظيمى للحوار حتى نكون أمام نتائج محورية على الأرض ترفع لرئيس الجمهورية، أو  طريقة المناقشات التى يتم الكشف عنها حيث يضع الجميع المصلحة العليا فى الأولويات وهذا إطار هام فى الجمهورية الجديدة التى تسير بتوافق الجميع... وإلى نص الحوار..

المُقرر المُساعد للجنة الأسرة والتماسك المجتمعى بالحوار الوطنى  

فى البداية ..كل الشكر على  مشاركتنا بمناقشات الحوار الوطنى بموقع تحيا مصر  مع ممثلى تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين بلجان الحوار الوطنى ...موقع تحيا مصر حريص على تسليط الضوء على رؤيتهم بعد الاختيار حتى تكون الصورة واضحة للرأى العام ..وحابب أتوقف مع حضرتك بشأن اختيارك مقرر مساعد للجنة الأسرة  والتماسك الإجتماعى؟

  • كل الشكر لموقع تحيا مصر على جهوده فى تسليط الضوء على ما تشهد الحياة السياسية والبرلمانية  وخاصة على مستوى  الحوار الوطنى منذ دعوة الرئيس عبد الفتاح السيسى، والذى خلق حالة حوارية مختلفة  بمشاركة كافة أطياف المجتمع المصرى، وكافة الأفكار المختلفة من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار، وهو أمر يمثل أهمية كبيرة فى ضوء انطلاق الجمهورية الجديدة تحت قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى.
  • تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، رأت دعوة الرئيس عبد الفتاح السيسى للحوار الوطنى منذ البداية بصورة مختلفة خاصة أن التنسيقية هى فى الأساس تعتمد على الحوار وبها كافة أطياف المشهد السياسى من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار وبالتالى مدركين لأهمية هذا السياق، فى أن نصل من خلال النقاش للعديد من التوصيات التى من شأنها تمثل أهمية كبيرة بكل المجالات التى يتم الإهتمام بها، وهذا حدث كثيرًا فى كل الموضوعات والمجالات التى تم إقتحامها تشريعيا ورقابيا من جانب تنسيقية شباب الأحزاب على مدار الفترة الماضية بمجلس الشيوخ ومجلس النواب، وأيضا فى كل الرؤى والمقترحات التى تعمل عليها فى تعاملها مع الحكومة.
  • جراء الجهود التى تتم من جانب مجلس أمناء الحوار الوطنى منذ دعوة الرئيس السيسى للحوار، والسعى نحو وضع إطار تنظيمى محدد للحوار تم الوصول إلى تحديد المحاور الرئيسية من محور سياسى ثم محور إجتماعى ثم محور إقتصادى، وتم التوافق على تشكيل لجان داخل كل محور، وتشرفت مع زملائى من تنسيقية شباب الأحزاب بأن نكون 5 ممثلين للتنسيقية بمختلف اللجان وتشرفت بأن أكون مقرر مساعد للجنة الأسرة والتماسك الإجتماعى.
  • الأسرة المصرية تلقى تقدير واسع من القيادة السياسية بمختلف مكونتها ومن ثم الإهتمام بها ووضع لجنة لها بالحوار الوطنى وعى كبير من جانب مجلس الأمناء بدور الأسرة فى المجتمع وبالتالى الاستماع لهم  والعمل على حل أى إشكاليات تواجهم ضرورة مهمة، ومن ثم وجود اللجنة فى الأساس أمر هام ويمثل ضرورة مهمة، كما أن الأسرة المصرية رغم ما يبذل من جهود لأجلها  فلا تزال تحتاج جهد أكبر .
المُقرر المُساعد للجنة الأسرة والتماسك المجتمعى بالحوار الوطنى 

إذا..وجود الأسرة كلجنة بالحوار المجتمعى ضرورة مهمة..ولا تزال الأسرة بحاجة لمزيد من الجهود لدعمها ودعم دورها فى المجتمع..برأيك ماذا يمكن أن يكون  فى الأولويات بهذه الجهود؟

 

  • خلينى أقول لحضرتك أن قضايا الأسرة  المصرية كثيرة منها المتعلق بدور الأسرة فى الأساس فى المجتمع، حيث  أن الأسرة والمنزل  البداية الأولى لأى نهج صحيح ومن ثم إذا سلمت سلم المجتمع، والأسرة سواء على مستوى الرجل أو المرأة أو الأطفال والشباب  مكونات هامة فى المجتمع، ومن ثم التغلب على إشكالياتهم وتحقيق مطالبهم كل فرد على سياقه ...تتكامل الأسرة ويقوم كل فرد بدوره ومن ثم نكون أما مواطن صالح يخدم مجتمعه ويساند دولته.

 

  • طبعا كل جهد يتم النقاش بشأنه يكون فى إطار استكمال جهود الدولة لدعم الأسرة المصرية، ولا يغيب على أحد حجم الجهود المبذولة فى مصر من أجل الأسرة المصرية بقيادة الرئيس السيسى ولكن لا زلنا نطمح فى المزيد بصورة كبيرة، وخلينا أتحدث  عن قضايا المرأة بالأسرة المصرية وهى قضايا كثيرة بذل فيها جهد كبير وخاصة على مستوى التمكين الحقيقى على أرض الواقع بدلا من  التمكين الغير حقيقي الذى كان يتم فى  الفترات الماضية..وبالتالى نرى المرأة فى الحكومة الآن وفى البرلمان  وفى القضاء  والبعثات الدبلوماسية وفى وظائف كانت حكرا على فئة الرجال فقط، ومن ثم الشروع فى وجود المرأة بمثل هذه الأعمال نقلة نوعية كبيرة.

 

  • رأينا تشريعات صادرة من البرلمان بشأن ختان الإناث وأيضا مواجهة التحرش   وهو ما يخدم  جهود مكافحة  العنف ضد المرأة بجانب أفكار جديدة بقانون العمل الجديد الخاصة بوجود المرأة بالعمل والتسهيلات الخاصة بدورها، وأيضا الدعم المجتمعى من جانب الحكومة  بشأن مبادرات تكافل وكرامة وخاصة السيدات  بجانب مبادرات التوعية ومحو الأمية ...المقصود من كل هذه الجهود بأننا  أمام جهود بذلك  ولكن التحدى الأكبر لكل هذه الجهود هو الوعى بها على أرض الواقع وهو أمر سيكون من أولويات اللجنة حتى لا تهدر كل هذه الجهود دون فائدة على أرض الواقع مع مرور الزمن ومن ثم نكون أمام وعى مجتمعى وثقافة مصرية جديدة بالمرأة المصرية.

 

  • الأحوال الشخصية فى مصر تمثل التحدى الأكبر للأسرة المصرية  ومن ثم النقاش والحوار بشأنها فى الحوار الوطنى ضرورة مهمة وأتصور أنه أهمية كبيرة ويعد جزء رئيسى من حياة كل أسرة، وصورة هامة من صور التماسك المجتمعى، ومن ثم حسم هذا الملف يمثل أولوية والرئيس عبد الفتاح السيسى تحدث بشأن هذا الملف بكل وضوح، ولكن التوازن هو المعيار الأهم فى حسم هذا الملف، والحوار الوطنى فرصة حقيقة لخلق هذا التوازن بصورته المطلوبة بدون أن يجور طرف على الأخر سواء كان رجل أو إمراءة.

 

  • التوازن وخلقه بالحوار الوطنى يتطلب مسئولية من الجميع المشارك من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار بأن يضع المسئولية الأكبر لبناء أسرة متكاملة وسليمة فى أولوياته، ووجود قانون للأحوال الشخصية يحقق هذا التوازن سيكون إطار هام ومحورى  وإحدى التوصيات الهامة للحوار الوطنى فى ملف دام النقاش بشأنه خلال السنوات الماضية دون حسمه بصورة مرضية لجميع الأطراف..وأتصور  أننا مع زملائنا فى الحوار الوطنى ولجنة الأسرة مدركين لتحديات هذا الملف وأبعاده التى توجد فى كل بيت مصرى والشكاوى القائمة من القانون الحالى ومن ثم التوازن لابد أن يكون معيار هام بما لا يجور أحد على الأخر.
المُقرر المُساعد للجنة الأسرة والتماسك المجتمعى بالحوار الوطنى 

لا شك بأن الأحوال الشخصية ملف هام ومحورى ..ولكن وجود أكثر من طرف بشأنه يمثل إشكالية كبيرة وكل طرف يريد أن ينتصر على الأخر..كيف يتم حل هذه الإشكالية؟

  • التوافق هو عنوان الجمهورية الجديدة..ونلمس ذلك فى كل جهود مجلس الأمناء للحوار الوطنى.. بجانب المسئولية على جميع المشاركين فى الحوار الوطنى... ولا توجد مساحة لأحد ينتصر على الأخر...لأن الجميع يجلس على طاولة واحدة من أجل مصلحة البلاد العليا..وبالتالى التوافق هو ما يخلق التوازن بملف الأحوال الشخصية ...والحالة الحوارية التى تشهدها مصر مؤشر لذلك وأيضا مناقشات مجلس الأمناء مؤشر لذلك..وأيضا المسئولية التى يضعها الجميع على عاتقه مؤشر لذلك .. يجلس جميع المشاركين من أقصى اليسار إلى أقصى اليمين وإدراكا للمسئولية سنصل إلى توازن حقيقى يخدم كافة أطراف الأسرة المصرية  بصورتها الجديدة وبما يحقق العدل لجميع الأطراف بكافة ملفات الأحوال الشخصية ولا أحد ينتصر على الأخر بقدر ما نستهدف أفكار سامية تخدم الأسرة المصرية ككل.

برأيك نبدأ من أين بملف الأحوال الشخصية.. هل على مستوى التشريعات ..أم على مستوى  الوعى والثقافة  بأن نكون أمام وعى وثقافة جديدة بشأن ملف الأحوال الشخصية فى مصر؟

 

  • كمقرر مساعد للجنة الأسرة والتماسك المجتمعى ..لا أصادر على رأى زملائى ولا على أى من المشاركين فى الحوار الوطنى... مع عمل لائحة طريقة النقاش باللجنة سنجتمع ونتوافق على خطة العمل  والمشاركين هم من سنتوافق سويا على طريق العمل ومن أين نبدأ؟  ومتى ننتهى؟ وهل الأمر متعلق بالتشريعات فقط؟ أما يحتاج لإجراءات حكومية تخلق الثقافة أو الوعى؟.. وبالتالى مع انطلاق الأعمال ستكون الرؤية وضحت للجميع..وأنا على المستوى الشخصى مهمومة بأن نكون أمام رؤية متكاملة بكافة المستويات لحسم كافة قضايا الأسرة  وإشكالياتها  وخاصة ملف الأحوال الشخصية.
المُقرر المُساعد للجنة الأسرة والتماسك المجتمعى بالحوار الوطنى 

لكل اللى بيتابعنا  من خلال موقع تحيا مصر والمهموم بقضايا الأسرة  والمرأة ..ماذا تقول له  مساعد مقرر لجنة الأسرة والتماسك المجتمع بشأن إيصال صوته ومشاركة اللجنة بالمناقشات؟

  • نقطة هامة  بكل تأكيد ...وأتصور بأن مجلس أمناء الحوار الوطنى يساعده الأمانة الفنية للحوار الوطنى وهى المنوط بها تلقى كافة  الرؤى والأفكار والمقترحات بكل القضايا واللجان المطروحة للنقاش بالحوار الوطنى، وبدورها ستقوم بكل تأكيد بإحالة هذه الأفكار والرؤى  للجان المعنية لدراستها بالتنسيق مع أصحابها ..ومن ثم كل من لديه رؤية بشأن قضايا الأسرة أهلا وسهلا به حتى تكون  أمام اللجنة وكافة المشاركين من الحكومة والخبراء ..حيث يتم التواصل عبر الإطارات المعلنة للتواصل  وأهلا وسهلا بكل فكرة ورؤية من شأنها أن تحقق تقدم  فى هذا الملف..وأنا أدعوا الجميع للمشاركة ..فرصة للجميع بأن يطرح رؤيته ويشارك فى بناء وطنى ويحدد أولويات العمل الوطنى بالجمهورية الجديدة.
المُقرر المُساعد للجنة الأسرة والتماسك المجتمعى بالحوار الوطنى 

بمناسبة التواصل  مع المواطنين وأصحاب الرؤى والأفكار.. كيف توقفتى أمام دعوة مجلس أمناء الحوار الوطنى للكيانات السياسية والأحزاب بدعم الوعى بشأن الحوار من خلال تحركات بمختلف المحافظات للاستماع إلى المواطنين بشأن مختلف الموضوعات المطروحة بالنقاش؟

 

  • خطوة داعمة بكل تأكيد للجهود المبذولة فى الحوار الوطنى ..وتساعد على خلق حالة من الوعى بشأن هذه الجهود.. وفرصة أكبر بأن يعرض المواطن بشكل مباشر مقترحاته ورؤيته مع اللجان بشكل مباشر بجانب الإجراءات المنصوص عليها فى التواصل .. وأتمنى أن يعى المواطن كل خطوات الحوار  وأن يشارك بجد فى تحديد أولويات العمل الوطنى فى ضوء المسئولية الملقاه على عاتقنا جميعًا.

لجنة العفو الرئاسى تواصل عملها فى ضوء الحوار الوطنى  وتتولى التنسيق للإفراج عن  المحبوسين الغير متورطين فى أى أعمال عنف  وأخيرا تعمل على إعادتهم لأعمالهم وتوفير فرص عمله لهم..كيف ترى ذلك؟

 

  • لجنة العفو الرئاسى مؤشر هام من مؤشرات نجاح الحوار الوطنى حيث أنه تم تفعيل دورها مع الدعوة للحوار الوطنى وتحقق نتائج إيجابية بالتعاون مع كافة أجهزة الدولة، ووصل الأمر بأنها تنسق أيضا مع أجهزة الدولة إعادة المفرج عنهم لأعمالهم وتوفير فرص عمل لآخرين وهذا صلب ملف حقوق الإنسان الذى تقدم فيه الدولة المصرية إطار ورؤية مختلفة ..وهذا السياقات مؤشر لأننا سنكون أمام توصيات مماثلة فى تحركات  ومناقشات الحوار الوطنى مع انطلاق أعماله قريبا.
المُقرر المُساعد للجنة الأسرة والتماسك المجتمعى بالحوار الوطنى 

بمناسبة الحديث عن الانطلاق المنتظر لجلسات الحوار ..هل ترى أن أعمال التنظيم للحوار حصلت على وقت كثير منذ دعوة الرئيس السيسى؟

 

  •  التنظيم السليم يحقق نتائج سليمة ..وفى مصر شهدت حالات حوارية كثيرة لم تحقق الناتج المرجو منها بسبب عدم تنظيمها بصورة علمية صحيحة... وما نراه من أعمل تنظيمية بالحوار الوطنى الآن هو حديث العلم السليم ..وليس الطريقة العشوائية التى كانت تتم فى أوقات ماضية...ومن ثم  التنظيم الذى يتم  يحتاج لتوافق والتوافق يحتاج للوقت حتى نكون  أمام عمل حقيقى يحكمه العلم وليس عمل عشوائى... وأتصور الترحاب الذى يصاحب كل قرار يصدر من مجلس الأمناء من الأغلبية والمعارضة يؤكد أنهم يسيرون بطريق صحيح...وخاصة اختيارات المقررين والمقررين المساعدين والتى ضمت العديد من الكوادر من مختلف التخصصات التى تخدم النقاش بالحوار الوطنى ومن ثم نكون أمام توصيات مختلفة.
المُقرر المُساعد للجنة الأسرة والتماسك المجتمعى بالحوار الوطنى 

أخيرًا..  البرلمان بغرفيته يستعد لانطلاق دور الانعقاد الثالث..كيف تابعتى الأداء بدورى الانعقاد الأول والثانى لتنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين وأيضا لحزب الإصلاح والتنمية الذى تنتمى له ..وكيف ترى الفترة المقبلة؟

 

  • لا شك بأن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين أثرت الحياة السياسية المصرية والبرلمانية أيضا، ولها أداء تشريعى ورقابى  مختلف مع كافة أطياف العمل السياسى تحت قبة البرلمان ومنهم حزب الإصلاح والتنمية ...والآمال لا تزال أكبر  على التنسيقية وكافة الأحزاب فى مواصلة دعم الدولة المصرية والاستماع للمواطن  وتحقيق متطلباته بالتعاون مع الحكومة وفى ضوء قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى الذى يضع المواطن فى أولوياته دائما.

 

 

تابع موقع تحيا مصر علي