عاجل
الجمعة 22 نوفمبر 2024 الموافق 20 جمادى الأولى 1446
رئيس التحرير
عمرو الديب

هلا رشدي تحتفل بخطوبة شقيقها: "آخر العنقود خطب.. مبروك يا صغنن"

هلا رشدي وشقيقها
هلا رشدي وشقيقها

هنأت الفنانة هلا رشدي شقيقها الأصغر، الذي انعقد حفل خطوبته اليوم في وسط أجواء عائلية بحضور الأهل والأقارب.

تحيا مصر يرصد لكم رسالة هلا رشدي لـ شقيقها بمناسبة خطوبته 

خطوبة شقيق هلا رشدي 

ونشرت هلا رشدي عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك، مجموعة من الصور لحفل الخطوب، وعلقت: آخر العنقود خطب.. مبروك يا صغنن.

هلا رشدي وشقيقها 

فجرت الفنانة هلا رشدي، عدد من التصريحات الجريئة خلال حلولها ضيفة على الإعلامي عمرو خليل، في برنامج من مصر المذاع عبر قناة cbc.

أبرز تصريحات هلا رشدي

  • ناس كتير بتتصور معايا باعتباري حنان ترك
  • انتظروني في دويتو جديد مع الكينج محمد منير
  • عملت مدرسة في بداية حياتي
هلا رشدي وشقيقها
  • الوجع كان صعب لكن فترة مرضي هي أجمل فترة في حياتي.. كانت مليئة بلطف ربنا
  • كنت جايبة في الثانوية العامة أكثر من 100% ورفضت دخول كلية الطب ودخلت تجارة انجلش
  • الأمهات المصريات بيحبوني وبيشوفوني في الشارع يعيطوا
  • الرجالة بيتعبوا بس الست مخلوق قوي.. حاليًا شايلة مع جوزها المصاريف
  • الحجاب معطلنيش عن الغناء.

أزمة هلا رشدي الصحية

وشاركت هلا رشدى، مؤخرًا متابعيها صورة لها من داخل المستشفى عبر حسابها على إنستجرام، وكتبت على الصورة قائلة: "بصوا هوه أنا مابحبش الكلام ده بس بناء على إلحاح المرافقين قالولي أطلب منكم الدعاء عشان داخله أعمل عملية في ظهري دلوقتي إن شاء الله ولما اطلع بالسلامة بإذن الشافي المعافي أحكيلكم الحكاية من الأول لا إله إلا الله

وقالت هلا رشدي، خلال بث مباشر عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: «كنت متجهة يوم 14 مايو الماضي إلى إحدى الدول العربية، وأثناء هبوطي من الطائرة شعرت بشد عضلي شديد في قدمي، واتجهت للفندق، مع استمرار الألم».

أضافت:«أجريت مساج ولم أرتاح، ثم ذهبت إلى طبيب ممن يطلق عليهم »سمكرية« البني آدمين دول، ولم يفدني بشئ، ثم ذهبت ثاني يوم إلى الدكتورة، نفس النظام، قالت لي لدي غضروف على وشك الانفجار، ومع الضغط على أماكن معينة في جسمي الألم خف قليلًا، فقررت أن أنام، واستيقظت كنت سأموت من قدمي».

أردفت: «قررت أن أعود إلى مصر، وقلت أموت في بلدي أفضل،، وبالفعل عدت وأجريت رنين مغناطيسي، ووجدنا الغضروف انفجر، ونزل على العصب الشمال في قدمي، وقبل العملية حدثني ناس كثيرون، وشعرت أن هذا آخر يوم في عمري».

واستطردت: «عندما كنت في غرفة العمليات، أهلي كانوا يشاهدون أخبار كتيرة، مثل وفاة هلا رشدي، وأشياء أكثر من ذلك، لكن الحمد لله، وعندما استيقظت شاهدت المحلول الذي فيه الأشياء التي خرجت مني في العملية فعرفت قد إيه البني آدم هين».

تابع موقع تحيا مصر علي