«سلسلة إجراءت الحماية الاجتماعية».. الرئيس السيسي نصير المصريين أمام كافة الأزمات العالمية
ADVERTISEMENT
الشعب المصري عبر فترة كورونا وأزمات الاقتصاد ويقترب من التغلب على تداعيات الحرب الروسية
الإجراءات الرئاسية تشكل ضمانة عملية لتحسين أحوال المواطنين ضمن نهج ثابت يحافظ عليه الرئيس
تقف الدولة المصرية على الدوام مع مواطنيها، وتحديدا خلال أوقات الأزمات العالمية، كما جرى تماما في فترة جائحة كورونا، الأمر الذي يتكرر خلال مداواة التداعيات الخاصة بالحرب الروسية الأوكرانية، حيث يداوم الرئيس عبدالفتاح السيسي على مجموعة من القرارات والإجراءات التي توسع من مظلة الحماية الاجتماعية.
يرصد تحيا مصر الأثر الملموس للقرارات الخاصة بزيادة الدعم التمويني، وإجراءات تكافل وكرامة، والمضي قدما في مبادرة حياة كريمة، وهي الإجراءات التي تمثل "سند حقيقي"، ودعم مباشر لصالح ملايين المصريين، ممن استشعروا الحرص الرئاسي على الدوام لدعمهم ومساندتهم وشملهم ضمن مظلة الحماية الاجتماعية.
سلسلة قرارات الرئيس التي تنحاز للمواطنين بشكل مطلق
خرج أعضاء مجلس امناء الحوار الوطني ونواب الشعب وقيادات الأحزاب الشعبية والجماهيرية، ليؤكدوا على رسالة مفادها أن قرارات الرئيس السيسي للدعم الاستثنائي للتموين، ماهي إلا حلقة ضمن مسلسل قرارات تعود لسنوات سابقة، من الانحياز للمواطن، بزيادة المعاشات وصرف العلاوات وتقوية منظومة التموين وإطلاق حياة كريمة.
«حماية البسطاء، وتخفيف الأعباء المعيشية عن محدودى الدخل» هو نهج ثابت للدولة المصرية تحت قيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي، وجاءت قراراته الأخيرة كحائط صد قوي يدعم المصريين خلال التحديات و الظروف الاقتصادية التي يمر بها العالم و التي تلقي بظلالها على الأوضاع في مصر، لتبرهن القرارات التي أعلنها الرئيس على شديد اهتمامه الاهتمام بملف الحماية الاجتماعية، لتحسين أوضاع المواطنين.
طفرات في ملف الحماية الاجتماعية وإجراءات دعم المواطنين
يتحدث الشارع المصري على مدار الساعات الماضية حول، كون الإجراءات الرئاسية الأخيرة مدعومة بالتنفيذ والفعل في أرض الواع العملي، وأنها تمثل طفرات كاملة في ملف الحماية الاجتماعية، الذي سبق وشهد مبادرات لرعاية الأسرة المصرية والمرأة والشباب والأطفال وكبار السن.
كما أن المساعي الشاملة التي تبذلها الدولة المصرية، للإنشاء والتعمير والعمران، لاتفوت أبدا توسيع قاعدة المستحقين والوصول لمحدودي الدخل، من خلال إجراءات عملية وسريعة من عينة زيادة الدعم الاستثنائي للأسر الأكثر احتياجا على بطاقات التموين إلى 300 جنيه.
وبات حديث الساعة بين أفراد الشعب المصري التفاؤل حول سلسلة الإجراءات الاجتماعية للقيادة السياسية التي اعتادت تبنيها مبكرا، والتي ساندت الشعب المصري في مواجهة العديد من الاختبارات، سواء خلال انتشار فيروس كورونا، أو تعرض العالم لأزمات اقتصادية، وأيضا ستضمن عبوره لفترة تداعيات الحرب الروسية الأوكرانية.