بالقانون..استشارة دينية تقود الشيخ عبد الله رشدى لـ «الإعدام» بعد اتهامات اغتصابه لـ«جيجى»
ADVERTISEMENT
انشغلت مواقع التواصل الإجتماعى منذ صباح اليوم الخميس بتداول بوست مزعوم لفتاة تدعى «جيهان» تتحدث عن تعرضها لإغتصاب من الشيخ عبدالله رشدى خلال الأونة الأخيرة بعد أن طلبت منه استشارة دينية فى أحد الأمور إلا انه ظل تواصله معها حتى أتت إلى مصر وجلست معه وأتفقا على أن يعقدا عقد زواج منعا للحرمانية أثناء لقائهم أو حديثهم معا وذلك بحسب رواية الفتاة المتداولة بشكل واسع وكبير عبر مواقع التواصل الإجتماع دون رد أو تعقيب من الشيخ عبدالله رشد المتواجد لحظيا على مواقع التواصل الإجتماعى بكافة المنصات المختلفة.
الرواية المتداولة لم يعقب عليها أو يرد الشيخ عبد الله رشد ومن ثم تكون قابلة للحقيقة حتى هذا الرد أو التعقيب، ومن ثم أمام هذه الإتهامات نكون أمام عقوبات حال تحرير هذه الفتاح لبلاغات رسمية أمام جهات التحقيق، والفتاة تطرقت لإتهام واضح متعلق بإغتصابها أو مواقعتها دون رضاها وبدون أى أوراق تؤكد صحة الجواز سواء كان عرفى أو رسمى بشهود، وهو الأمر الذى تعرض له قانون العقوبات بالمادة 267.
مادة رقم ٢٦٧ تنص على أن من واقع أنثى بغير رضاها يُعاقب بالإعدام أو السجن المؤبد ويُعاقب الفاعل بالإعدام إذا كانت المجني عليها لم يبلغ سنها ثماني عشرة سنة ميلادية كاملة أو كان الفاعل من أصول المجني عليها أو من المتولين تربيتها أو ملاحظتها أو ممن لهم سلطة عليها أو كان خادماً بالأجر عندها أو عند من تقدم ذكرهم، أو تعدد الفاعلون للجريمة.
بالقانون..استشارة دينية تقود الشيخ عبد الله رشدى لـ «الإعدام» بعد اتهامات اغتصابه لـ«جيجى»
وزعمت سيدة تدعى جيهان وتقول إن جنسيتها عراقية ومقيمة في أحد دول أوروبار، بحساب يحمل اسم «جيجي جيجي» على موقع فيسبوك، أن الداعية الإسلامي عبد الله رشدي استدرجها من الخارج حتى تأتي لمصر، ويتعرفا ومن ثم يتزوجا. وبحسب السيدة، فإنها جاءت بالفعل إلى مصر واستقرت في شقة جلبها لها عبد الله رشدي في العبور، و«عقد عليها شفهيًا بشهادة اثنين»، وفقًا لتعبيرها في منشورها، ومن ثم «هتك عرضها واغتصبها رغم اتفاقهما بعدم حدوث ذلك.