جهات التحقيق تُصدر قرارها بشأن طلب شيرين عبدالوهاب بمنع حسام حبيب من السفر
ADVERTISEMENT
أصدرت جهات التحقيق، اليوم الثلاثاء الموافق 2 أغسطس، قرارها بشأن طلب دفاع الفنانة شيرين عبدالوهاب، بمنع سفر طليقها الملحن حسام حبيب من السفر.
تحيا مصر يرصد قرار جهات التحقيق بشأن طلب شيرين عبدالوهاب بمنع حسام حبيب من السفر
رفض طلب شيرين عبد الوهاب
وجاء قرار جهات التحقيق برفض هذا الطلب على هامش اتهام شيرين عبد الوهاب لطليقها حسام حبيب بسرقة سيارتها والتعدي عليها بالضرب.
تصريحات شيرين عبد الوهاب حول حسام حبيب
وفجرت شيرين عبد الوهاب عدد من التصريحات النارية حول حسام حبيب فقالت: "أنا آسفة إني بتكلم في موضوعي، الناس أكيد عندها مشاكل كبيرة وأهم مني، وأنا حاسة إن موضوعي بوّخ، وبما إن الناس شاهدة من الأول، فأنا في البداية عايزة أتأسف وأستغفر ربنا على الكذب اللي كذبته علشان أجمل صورة إنسان، كذبت مع إن دي أكتر حاجة ربنا مبيحبهاش وأنا بالذات لا أحب الكذب".
وتابعت: "أنا ست قاعدة مع بناتي بعد 4 سنين شايفين الويل. قلنا نسافر الساحل الشمالي ونرجع نتبسط، بناتي وأنا نفسيتنا تعبانة ومكناش عايشين تقريباً، وكنت عايشة مع زوج مبيشتغلش تقريباً ومبيخرجش، كنت عايشة 24 ساعة في غرفة نومي، مبعملش حاجة، قاعدة وبس".
وأضافت: "أنا أخطأت في حق نفسي، وعارفة، بس سعيت إن الست المشهورة تبقى إنسانة متجوزة وتحافظ على بيتها، كنت فاكرة كده، لكن ده مكانش بيت، دي كانت مصيدة فئران"، مشيرة إلى أنها تلقت إخطارًا بـ"سرقة سيارتها التي كتبتها باسم حسام حبيب" أثناء وجودها في الساحل الشمالي.
وأردفت: "أنا كتبت العربية باسمه كحركة أصول علشان لما لجنة مرور توقفه ويطلع الرخص ميبانش إنه ماشي بعربية مراته، وهو قال لي هعمل لك توكيل بالبيع علشان يضمن لي حقي، الواد الحقاني اللي مبيقبلش على نفسه حاجة، وفي الآخر طلع كلام في الهوا وتمثيل"
واستطردت: "كل الناس عارفة إني كانت بحاول أجمّل صورته. الناس مش عبيطة وعارفة كل حاجة، وعارفة إني كنت بكذب علشان أجمّله، وأنا ست كنت عايشة مع راجل تقريبا مبيشتغلش ومبيروحش يشوف أهله ولا صحابه ولا بيخرج، ومعندوش غير حب الامتلاك، وفضلت جنبه على أمل النجاح وعدم الفشل، وأنا خدامة الراجل، الراجل اللي أعيش معاه".
وأوضحت: "بعد كورونا اتدمرت على إيد حسام، وشغلي مكنش بيتعمل، وهو إنسان مودي (مزاجي) جدًا، وخسرني كل الناس: أخويا وأختي وأمي وأصحابي وسواقي والشغالة بتاعتي، وحسسني إن الدنيا كلها تآمرت ضدنا وضد علاقتنا، وأنا صدقته مع إن الحقيقة مش كده. ده شخص لازم يتعالج نفسياً لأنه عنده حب امتلاك، عايزني قدامه وخلاص، ولو عملت فرح أو إعلان ناجح ينكد عليّا، وابقى تريند وقاعدة في خناقة في البيت".
وأضافت: "شوفت خناقات كان فيها ضرب وسحل على الأرض وشتيمة مفيش إنسانة تقبلها على نفسها، ولما اتطلقت حاولنا نرجع تاني، وقلنا ندي فرصة تاني بشرط إني نعيش في بيت تاني ونبعد بناتنا عن المشاكل ونشتغل، وكان البيت عندي كبير وهو كان بيتردد على البيت وكنت أؤهل بناتي إنه لسه في حياتنا، لحد ما الوعود اختفت من تاني والمشاكل وقلة الأدب رجعت من غير سبب".
واختتمت حديثها قائلة: "اتطلقت لما قصيت شعري طلاق بائن، ولما هديت حسيت إني مش قادرة أستغنى عنه وإني ممكن اديله فرصة تانية وأبعد عن الفجر في الخصومة، علاقة الزواج مقدسة جدا ولازم نحافظ عليها، وأنا كنت بحبه وفاكراه ابني مش جوزي بس، واهتميت بيه وعملت له استوديو واشتريت له كل الأغاني اللي عجبته بشيكات باسمي علشان أضمن متروحش منه وبعدين يتهمني إني تخنت وبقيت شبه أمي وهو عايز واحدة رفيعة يتباهى بيها قدام الناس".