«القطار السريع..البرج الأيقوني..العلمين الجديدة» .. طفرات التنمية وفرص العمل والاستثمار بـ «الجمهورية الجديدة»
ADVERTISEMENT
مصر تمضي في طريق التنمية الاقتصادية وجذب العوائد وتشغيل الشباب بالتوازي مع طفرات السياسة والحوار الوطني
نقلات حضارية وواجهات مشرفة وبرهان عملي على قوة الدولة ونظرتها الإيجابية للمستقبل في وجه الأزمات والعوائق
تواصل الدولة المصرية معاركها التنموية للنهوض بالوطن عقب سنوات التعثر والفوضى، حيث باتت المشروعات القومية العملاقة تغير وجه البلاد إلى الأفضل، وتساهم في خلق فرص التنمية للمصريين، وتوفير فرص العمل، وتلبية احتياجات المواطن وزيادة العوائد الاقتصادية، تماما كما نرى بطول البلاد وعرضها في مجالات البناء والطاقة والمعلومات والاتصالات، والنقل.
ويرصد تحيا مصر التوازن المدهش بين جهود الدولة على كافة الأصعدة، الأمنية والاقتصادية والسياسية والاجتماعية، مع التركيز على بداية ظهور مخرجات الجهود العملاقة للتنمية متمثلة في القطار السريع والبرج الأيقوني والحياة التي دبت في المدن الجديدة ومنها العلمين وغيره.
تحسين جودة الحياة وجلب العوائد الاقتصادية للوطن والمواطن
مشروع أبراج الداون تاون، مدينة العلمين الجديدة، شراكات اقتصادية مع كبرى الشركات الرائدة، كلها فوائد باتت تعكسها صورا خلابة تنتشر على مواقع التواصل الاجتماعي، نقلا عن واقع حقيقي ومعاش ويتلمسه المواطنون لنبض من الحياة وتدفق من الاستثمار وتلبية لاحتياجات المواطنين في مشروعات يتم تمويلها ذاتيا من هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة.
وبات معلوما للجميع أن المشروعات القومية العملاقة التي بدأت في الخروج إلى النور، لها فوائد نوعية وغير مسبوقة متمثلة في أنها تخلق ظهيرٍ عمرانيٍ جديد للدولة المصرية يستوعب الزيادة السكانية الهائلة التي تحدث في مصر سنويا، فالأمر يتجاوز مسألة العمران المبهر إلى تغيير وجه مصر الحضاري وتلبية احتياجات أبناءها
ولايمكن وسط ذلك إنكار العوائد الاقتصادية الجبارة التي تنجم عن التوسع في إنشاء التجمعات العمرانية والمدن الجديدة من الجيل الرابع، مع حصد الفرص الاستثمارية الواعدة والتي تأتي بتدفقات مكثفة مع وجود تلك الثورة التنموية في المرافق العامة، والمباني، وإدارة وفرز النفايات، وغيرها، بشكل عصري ومستدام.
رؤية الدولة الطموحة نحو 2030 وعلاقتها بالجمهورية الجديدة ومكتسباتها
الإشادات الهائلة من المواطنين بما يروه من مدن كاملة يتم إنشائها وأبراج أيقونية وناطحات سحاب ووسائل نقل عصرية، تأتي لتتكامل مع ماخدتت إليه الحكومة سلفا بناءا على توجيهات الرئيس السيسي المصرية خططت لتأسيس 38 مدينة ذكية جديدة في جميع أنحاء البلاد كجزء من استراتيجية تطوير البنية التحتية طويلة المدى.
وكعادة الرئيس السيسي لايترك أي مجال للتهاون أو التقصير، وإنما على الفور بدأت كافة مؤسسات الدولة المعنية بالشروع في بناء المدن الذكية –مدن الجيل الرابع – على مساحة تبلغ 530 ألف فدان على مستوى البلاد، وستنجح في توفير 4 ملايين فرصة عمل مباشرة و3 ملايين فرصة عمل غير مباشرة، ومن المتوقع عند اكتمالها أن تجتذب 30 مليون نسمة.
تغيير وجه الدولة المصرية للأفضل على كافة المستويات السياسية والاقتصادية والاجتماعية
في الوقت الذي تتجه فيه أنظار الرأي العام لما يدور من إنجازات غير مسبوقة في الحوار الوطني الذي سيكون له الفضل في لم الشمل وحل مشكلات عديدة تعاني منها الدولة، هناك سواعد أخرى تعمل وعقول لاتكف عن التفكير من أجل إنشاء كل ماهو يتوائم مع أحدث المعايير العالمية والسياحية لإتاحة تجربة جديدة للمصريين والأجانب، واستقطاب العلامات التجارية والمحلية والعالمية الكبرى.
في الوقت الذي تقام فيه جلسات البرلمان، ونقاشات مجلسي النواب والشيوخ، وجلسات الحوار الوطني، مع العيون الساهرة التي لاتنام لردع الإرهاب، يكون هناك جهود خرافية لتحقيق الهدف القومي للمشروعات الكبرى كخلق وجهات سياحية استثنائية وفقًا لأعلى المعايير الدولية لخدمة الشعب المصري والسائحين من مختلف البلاد، لتقوية دعائم اقتصاد نوعي يليق بالجمهورية الجديدة.