رانيا فريد شوقي عن والدها: “كان نفسه يصور فيلم في الكعبة وصعب حد يجسد شخصيته”

حلت الفنانة رانيا فريد شوقي ضيفة على برنامج “مصر جديدة” الذي تقدمه الإعلامية  إنجي أنور عبر قناة ETC، وذلك للكشف عن أسرار جديدة في مسيرة والدها الراحل.

تحيا مصر يرصد في ذلك التقرير أبرز تصريحات رانيا فريد شوقي عن والدها الراحل

تصريحات رانيا فريد شوقي عن والدها الراحل

كشفت رانيا فريد شوقي نيتها في تكريم والدها على مسيرته الفنية المبدعة، مشيرة إلى أنها لم تقصد والدها وحدة، بل كل من ساهموا في تأسيس صناعة السينما في مصر، وجاءت تصريحاتها عن والدها على هذا النحو: 

•  والدي حصل على وسام الجمهورية من الرئيس جمال عبد الناصر والرئيس السادات.
• كان نفسه في لقب فنان الشعب في عهد حسني مبارك لكن مأخدش حاجة.
• الفن كان عشقه الأول لحد فترة مرضه كان بيقول لسة في حاجات محتاج أقدمها.
• كتب فيلم قبل ما يموت كان نفسه يقدمه عن والد حالته ميسورة وعنده بنت بتاعني من السرطان وبعد لف على الأطباء وفقد الأمل في علاجها بيقرر يروحو معاه يعملوا عمرة فبتشفى.
• والدي كان نفسه قبل ما يموت يعمل فيلم في الكعبة.
• صعب حد يجسد شخصية والدي في أي عمل فني.
• أتحدى إن كان هناك أي فيلم لفريد شوقي انتصر فيه الشر على الخير.

رانيا فريد شوقي تتألق في حكاية أم العيال

من ناحية أخرى، تألقت الفنانة رانيا فريد شوقي في حكاية “أم العيال” التي أتت ضمن حكايا مسلسل “زي القمر” الذي أذيع على قناة cbc، والذي ضم عدد من الحكايات منها حكاية “فوتوشوب”، “مريم"، “حتة من القمر”، بنا اتفاق، “ان كبر ابنك".

الفنان فريد شوقي

جدير بالذكر، فريد شوقي كتب العديد من قصص الأفلام، وعمل على المسرح في العديد من مسرحيات الريحاني مثل “الدلوعة، حكاية كل يوم”، وقام بالعمل في أفلام لبنانية وسورية وتركية منها “شيطان البوسفور، عثمان الجبار”، وكانت أشهر مسلسلاته "البخيل وأنا ، الشاهد الوحيد، صابر يا عم صابر".

وحصل فريد شوقي على العديد من الجوائز، وهي  جائزة الدولة عن قصة “جعلونى مجرما” عام 1955، و جائزة الإنتاج في مهرجان برلين عام 1956 عن فيلم “الفتوة”، كما حصل على جائزة الدولة للإنتاج عام 1962، فضلا عن وسام العلم عام 1964، وكرمه مهرجان القاهرة عام 1994.