عاجل
الإثنين 23 ديسمبر 2024 الموافق 22 جمادى الثانية 1446
رئيس التحرير
عمرو الديب

والدة شيماء جمال: القاضي قتل بنتي وراح أتعشى كباب وكفتة علشان ماسكة عليه حاجة تقيلة

والدة الإعلامية شيماء
والدة الإعلامية شيماء جمال

استنكرت والدة الاعلامية شيماء جمال تصوير ابنتها العلاقة الحميمة مع زوجها قائلة:"بنتي متجوزاه من 7 سنين إزاي هتصور اللى بينها وبينه دا موتها علشان ماسكة عليه حاجة تقيلة هو اللى وحش ودماغه وحشه وخزن لها وموتها.

وأضافت والدة الإعلامية شيماء جمال فى بث مباشر لموقع تحيا مصر:" بعد ما خلصوا عليها راحوا مطعم الصواف كلوا فيه كباب وكفتة وبعد كدا خد حاجتها وفلوسها والأوراق اللى فى الشقة وخد الورق اللى كانت ماسكاه عليه وكان عاطي شريكه شقة فى مقابل إن يساعده يخلص من شيماء وكان عارف شريكه من أيام ما كانوا شباب وخلصوا عليها وحطوها فى الحفرة وحطوا عليها ماية ناروحطوا عليها تبن وحط معاها تليفوناتها بعد ما كسروها". 

" src="">

قتلها ودفنها جوا المزرعة

وقالت والدة الإعلامية شيماء جمال:" المتهم أيمن حجاج كان بيقولي كلام متناقض وهو قالي حاجة وقال لشيماء حاجة تاني مختلفة قالي أنا هاخد شيماء لمزرعة هفرجها على عجل هيدبحه على العيد أما شيماء قالها هتيجي معاية تتفرجي على مزرعة علشان هشتريهالك وقال قبل كدا إن فى عربية كانت هتخبطها وأجر مزرعة 5 سنين علشان يقتل فيها بنتي وبنتي كانت هتقول لزوجته إنهم متجوزين وبنتي لو استغلالية مكنتش هتعيش معاه سبع سنين جواز ومكنتش هتقعد فى إيجار جديد كان اشترالها شقة بمليون جنيه بدل الإيجار, والفلوس اللى كانت بتاخدها منه مش كتير الشغالين كانوا بياخدوا 8 ألاف جنيه من مصاريفها وأنا دفعت الـ 8 ألاف جنيه لما كان هربان بعد ما قتلها".

سيناريو تنفيذ الجريمة

ينشر تحيا مصر نشر نص اعترافات حسين الغرابلي المتهم الثاني في قضية مقتل المذيعة شيماء جمال، والمقيدة برقم 10229 لسنة 2022 جنايات البدرشين ورقم 2118 لسنة 2022 كلي جنوب الجيزة، ورقم 13 لسنة 2022 حصر تحقيق نيابة استئناف القاهرة.

يوم الواقعة

أضاف المتهم: "يوم الاتنين كلمني وقالي خلاص داخل على المزرعة وفتحت له البوابة وجه بعربيته ومراته كانت معاه وقفلت البوابة زي ما كنا متفقين بالظبط وهو دخل وهي معاه وقاعدوا في أوضة الاستراحة وكنا متفقين أن كلمة السر بينا أعملك شاي، وبعد 5 دقايق سمعت صوتها بتقول يا ابن الكلب وكأنها بتعافر فأنا طلعت من المطبخ وبصيت من باب الأوضة بتاع الاستراحة اللي كان مفتوح لقيت أيمن كان بيشدها من الشال اللي كانت لابساه على رقبتها من عند باب الأوضة وضربها بضهر الطبنجة مرتين على دماغها فوقعت على الأرض وكان نصها على الأرض وضهرها ساند على مسند الكرسي وهو راكب فوقيها ويخنقها بركبته وأيده وقعد خانقها حوالي دقيقة لحد ما سكتت خالص وأول ما شافني زعق فيا وقالي تعالى بسرعة ياحسين وأمسك رجلها فدخلت ومسكت رجلها ومكملتش ثانية أو ثانيتين وقمت جريت وطلعت على برة وهو جري ورايا وقعد يهديني وبعدين قالي هات الحتة والجنزير اللي في العربية وأنا ربطت رجلها بالحتة وهو ربط جسمها بالجنزير وقلعها الدهب بتاعها وبعدين شلناها ودخلناها شنطة العربية وخدنا الكوريك والفاس ومية النار وركبت أنا جنبه وهو ساق بينا لحد أخر الأرض وركن العربية بضهرها ونزلنا حفرنا في المكان اللي أنا أرشدت عنه وبعدين نزلنا الجثة من العربية و شديناها ورميناها في الحفرة اللي كنا حفرناها وبعدين قولتله أنا ماليش دعوة بحوار مية النار رشها أنت عليها واردم التراب لحد ما تغطي الجثة وبعدين أنا هجيلك نكمل وده اللي حصل فعلا وبعد ما خلصنا رجعنا العربية وكان هو خد الدهب وإدهولي وقالي خليه معاك وكسر تليفوناتها وكل متعلقاتها حطها في كيس وخد الكوريك والفاسين معاه في العربية عشان يتخلص منهم بس انا معرفش هو وداهم فين وأستخدم السلسة علشان متفكش من على جسمها لما ييجي يجرها".

تابع موقع تحيا مصر علي