السفيرة الإماراتية المرموقة مريم الكعبي..أيقونة نسائية مشرفة تحقق صالح العلاقات المصرية الإماراتية
ADVERTISEMENT
حازت على ثقة قيادة الإمارات الرشيدة لقدراتها على خلق جسور التواصل وتحقيق المستهدفات الدبلوماسية
أدوار متفردة للسفيرة الرائدة التي تتسلح بالعلم والخبرة كباقي الكوادر النسائية المبهرة في دولة الإمارات
الكعبي تسير بخطى ثابتة على النهج الراسخ للشيخ زايد بن سلطان آل نهيان لتقوية الأواصر العربية
تتفرد دولة الإمارات الشقيقة بكونها أحد الدول الرائدة عالميا في تمكين المرأة، والاعتماد على مجموعة من أرقى وأكفأ النماذج والأيقونات النسائية التي تتسلح بالعلم والخبرة والتطور، ويتم إسناد مواقع المسؤولية النوعية بالنسبة إليهم، ويأتي في مقدمة الصفوف من تلك النماذج النسائية الملهمة، السفيرة مريم الكعبي سفيرة دولة الإمارات في القاهرة.
يرصد تحيا مصر مجموعة من المآثر والإيجابيات التي نتجت عن وجود السفيرة الواعدة مريم الكعبي، ممثلة لدولة الإمارات العربية الشقيقة على الأراضي المصرية، وكونها أحد أرقي النماذج على ممارسة العمل الدبلوماسي الرائد، وتحقيق المستهدفات المشتركة بين مصر والإمارات من خلال نشاطها ودأبها وقدرتها على تحقيق كل ما من شأنه توطيد العلاقات المصرية الإماراتية.
نموذج مشرف يعكس حسن اختيار قيادات الإمارات لسفرائهم في الخارج
تعد السفيرة مريم الكعبي أحد الركائز الدبلوماسية التي تشكل ضمانة قوية لخلق مشروعات وفرص متنوعة تسعى لتحقيق تطلعات قيادات البلدين، حيث تلعب الكعبي دورا شديد الأهمية في تحقيق المصالح المشتركة لتتوارثها الأجيال وتعوج بالنفع على مختلف أشكال الأصعدة الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والثقافية، والتي تأتي نتيجة وجود قيادات دبلوماسية مخلصة وشديدة التفاني، ممثلة في شخص السفيرة مريم الكعبي.
أجمع عديد المراقبين والخبراء في شؤون العلاقات الخارجية، أن السفيرة مريم الكعبي تمثل نموذجا من نماذج مشرفة للإمارات ومصر، في ظل ماتتمتع به من مسيرة عملية وقدرات وإمكانات شخصية ورصيد دبلوماسي، حيث تواص عطائها ومساهمتها الفعالة في البناء، متسلحةً كباقي الكوادر النسائية الإماراتية التي تستعين بسلاح العلم والكفاءة لتحقيق مافيه صالح العلاقات الثنائية بين البلدين.
مريم الكعبي تحقق مستهدفات توطيد العلاقات المصرية الإماراتية ببراعة منقطعة النظير
تملك السفيرة المرموقة مريم الكعبي مايكفي من الطموح، ومايتوافر من طاقات العمل والجهد، لإضافة رصيد إلى تاريخ طويل من ترسيخ روابط الأخوة بين الشعبين المصري والإماراتي، حيث قدرة واضحة من السفيرة الإماراتية على تحقيق التصورات عن المصير المشترك للأشقاء إلى إجراءات وتحركات على أرض الواقع والتنفيذ الفعلي، وهو النهج الذي تبرع فيه دولة الإمارات عبر اختيار كفاءاتها.
منحت القيادة الإماراتية الرشيدة كامل ثقتها في السفيرة مريم الكعبي، وسط حالة من التوافق المصري والإماراتي والعربي على شخص الكعبي وقدرتها على بناء جسور التواصل مع الدولة المصرية بكل ماتمثله من ثقل وأهمية في المنطقة، وهو مايعكس توجه دولة الإمارات التي تحسن اختيار فرسانها وممصليها في الخارج لتعزيز أواصر العمل مع الدول الشقيقة والصديقة.
مستقبل مشرق للعلاقات الإماراتية مع باقي الدول العربية في ظل وجود كوادر كمريم الكعبي
تسعى دولة الإمارات العربية الشقيقة إلى الريادة في جميع المجالات التي تتصدى لها، لتحقق نجاحا يشهد له العالم أجمع، وعند النظر إلى الملف الخاص بالسياسة الخارجية الإماراتية يتضح لنا سر النجاح المبهر، وهو الاعتماد على الوجوه المشرفة للدولة الإماراتية كمريم خليفة الكعبي المعينة سفيرة لدى جمهورية مصر العربية.
تستطيع السفيرة مريم الكعبي، وفق ما يرصد "تحيا مصر" على الدوام"، أن تسير بخطى ناجحة على المنهج الذي رسخه الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، ضمن مفهوم الشراكة الإستراتيجية الراسخة، وإنجاح العلاقات السياسية والاقتصادية والاجتماعية بين الإمارات وباقي الشعوب الشقيقة، حيث تملك الكعبي بشهادة الجميع، القدرة على تسهيل الأعمال وتوفير كافة أشكال الدعم والمساعدة من أجل تعزيز علاقات الصداقة والتعاون بين دولة الإمارات والدولة المصرية.