«طفرة أمنية في الجيزة»..
جهود اللواء علاء فاروق تُترجم توجيهات وزير الداخلية لترسيخ هيبة القانون
ADVERTISEMENT
نجاحات ملموسة للواء علاء فاروق في تحقيق الأمن ومكافحة صور الخروج عن القانون
تطهير البؤر الإجرامية.. وضبط التشكيلات العصابية وإطلاق مبادرات مجتمعية ضمن منظومة أمنية رائدة في الجيزة
يلمس المواطن المصري في محافظة كبرى كالجيزة، حالة مغايرة من الهدوء والاستقرار والالتزام الصارم بالقواعد الأمنية، ومكافحة لاتتوقف لكافة أشكال الجريمة والخروج عن القانون، الأمر الذي يشير مباشرة إلى وجود مجموعة من أكفأ المسؤولين الأمنيين في البلاد بمحافظة الجيزة، يتقدمهم اللواء علاء فاروق مدير أمن الجيزة، الذي يسير ببراعة على توجيهات رشيدة من وزير الداخلية اللواء محمود توفيق.
يرصد تحيا مصر الجهود الأمنية المتنامية والفارق الملموس من جانب المواطنين في محافظة الجيزة، بفضل جهود اللواء علاء فاروق مدير أمن الجيزة الذي أسفرت جهوده عن عن نجاح الأجهزة الأمنية فى مواصلة تحقيق رسالتها وتوطيد دعائم الأمن وترسيخ هيبة القانون.
توجيهات لاتتوقف من وزير الداخلية لردع كافة صور الخروج عن القانون
يوجه اللواء محمود توفيق رجاله في طول البلاد وعرضها نحو حفظ الأمن واستهداف البؤر الإجرامية، ليكون قائدا حقيقيا لمجموعة من "خلايا النحل" والصقور التي تسهر على راحة وأمن المواطنين دون كلل أو ملل، وقد برهن وزير الداخلية خلال السنوات الماضية على قدرته الفائقة في تحقيق مستهدفات الأمن والأمان خلال اختبارات صعبة من نوعية فرض حظر التجول الليلي خلال فزع العالم أجمع من فيروس كورونا.
وقد تم ترجمة توجيهات وزير الداخلية على أكمل وجه في كافة محافظات الجمهورية، إلا ان حالة من الإجماع بين المواطنين على الطفرة التي تحققت في محافظة الجيزة، من حيث التصدي للبلطجية وضبط التشكيلات العصابية، الأمر الذي أسفر بفضل جهود اللواء علاء فاروق مدير الأمن عن حفظ الأمن والاستقرار والتصدي للجرائم والبلطجة وسرعة حل الأزمات والمشكلات والحفاظ على النظام العام، وذلك بفضل توجيهات وتعليمات لاتتوقف من وزير الداخلية اللواء محمود توفيق.
وقد أجمع العديد من الخبراء والمراقبون للشأن التنموي والاقتصادي، إنه لولا الجهود الجبارة من وزارة الداخلية لفرض الأمن، لما تمكنت البلاد من فرض الهدوء والاستقرار المطلوب من أجل دوران عجلة الإنتاج وتحقيق الإنجازات والمشروعات الضخمة الواحدة تلو الأخرى، فبفضل وجود الرئيس عبدالفتاح السيسي والوزير محمود توفيق وقيادات بحجم وأهمية اللواء علاء فاروق، لما عاد الهدوء إلى ربوع البلاد وحفظ الجبهة الداخلية وشعور المواطن بالأمان الشديد.
جهود خرافية من اللواء علاء فاروق لتحقيق الأمن وترسيخ هيبة القانون
لايدخر اللواء علاء فاروق مدير أمن الجيزة جهدا من أجل النهوض بالملف الأمني في محافظة بأهمية وقيمة واتساع "الجيزة"، حيث تضم أهم الأماكن الأثرية في البلاد، والمزارات التاريخية والمشروعات القومية، مع تعداد سكاني يقارب الـ 10 مليون مواطن، نجد أنه في المقابل قد استطاع فرض حالة من النجاح القياسي في مواجهة كافة أشكال الجريمة.
ولا تقتصر الأدوار التي يقوم بها اللواء علاء فاروق على بسط الأمن وبذل التضحيات من أجل تحقيق الأمن والأمان، وإنما يجاوز ذلك أدوار إنسانية لتخفيف الأعباء عن كاهل المواطنين عبر العديد من المبادرات التي يوجه بها وزير الداخلية اللواء محمود توفيق، مع ترجمة واقعية وفعلية لأقصى درجات احترام وترسيخ حقوق الإنسان والحفاظ على كرامة المواطنين.
حسن اختيار القيادات الأمنية وفرض الأمن والأمان كانطلاق للجمهورية الجديدة
تبرهن الإنجازات والطفرات الأمنية التي حققها اللواء علاء فاروق في محافظة الجيزة، على حسن اختيارات وزير الداخلية الحالي اللواء محمود توفيق، حيث يحرص الأخير على تنفيذ التوجيهات الرئاسية التي تعتبر الأمن والأمان أحد أهم الركائز المطلوبة للانطلاق نحو الجمهورية الجديدة.
وقد تمكن اللواء علاء فاروق مدير أمن محافظة الجيزة، من تحقيق "المعادلة الصعبة" التي يبحث عنها الجميع في المسؤول النموذجي، الذي يعمل ولايتكلم، ينفذ فقط ويبرع في أداء المهام دون صخب، مع علاقات ممتدة ومفتوحة مع جميع المواطنين والقيادات والأطراف المختلفة المتعلقة بتأدية العمل على أكمل وجه، وهو النمط من المسؤولين القادر تماما على العبور بالبلاد نحو الجمهورية الجديدة.