رفع المعاشات أبرزها..سامح عاشور يعلن عن برنامجه الانتخابي على مقعد نقيب المحامين
ADVERTISEMENT
اكد سامح عاشور، نقيب المحامين السابق، عقب تقدمه بالترشح على منصب نقيب المحاميين، "أن عودتي لا تعني عودة للمساس بالقيود التي تمت فى جدول العمل أو عودة المزالين، موضحا أنه أكتسب مركزا قانوينا صحيحا، لا مساس به ولا اساءة بقيدة أو تراجع فى قرارات تم اتخاذها ولكن مع وضع ضوابط تسري بأثر مباشر ، سواء بقرار مجلس النقابة أو ما يصدر من احكام واراء لصالح المحاماة والمحامين".
وتابع سامح عاشور نقيب المحامين السابق، وعضو مجلس الشيوخ، انه لديه مجموعة أهداف ورؤى عاجلة، معلنا مسئوليته عن تنفيذها بعد توليه مهمة نقابة المحاميين، ساردا اياهم في السطور التالية:
2- اعادة النظر في السياسات العلاجية، بمعنى النظر في التعاقدات ورفع الاسقف بالنسبة للحالات الحرجة بالاضافة الى التوسع في البدل النقدي عند الضرورة .
3- تشكيل مجلس إدارة اكاديمية المحاماة وسرعة تفعيلها في اسرع وقت مع التوصية بعدم زيادة مدة الدراسة عن سنة ولا تقل عن 6 أشهر وهذا الامر سُيترك لمجلس الادراة، وان تكون الدراسة في هذه الاكاديمية موزعة على جميع النقابات الفرعية .
4- تشكيل شركة اقتصادية للمحاميين ، والتي تم اقرارها بالفعل ولكن لم يتم تفعيلها حتى الان. 5- تكليف احدى الشركات المتخصصة في التحول الرقمي لميكنة نقابة المحاميين وربط هذا الامر بما يجري في المحاكم لمساعدة المحامين في امور عملهم
تجدر الاشارةإلى تقدم سامح عاشور نقيب المحامين السابق، وعضو مجلس الشيوخ، اليوم السبت، بأوراق ترشحه للانتخابات المقرر عقدها في 4 سبتمبر المقبل، على مقعد نقيب المحامين.
وقال عاشور، عقب تقدمه بأوراق الترشح، في كلمة مقتضبة للمحامين الحضور بمقر النقابة: «نشكركم على الحضور والمشاركة في بداية عملية انتخابية جديدة، أتمنى من الله سبحانه وتعالى أن نفتح فيها صفحة جديدة، ونتعاون جميعًا من أجل استقرار النقابة، ومصالح أعضائها دون تفرقة وتمييز، والتغاضي عن المصالح الشخصية وإعلاء المصلحة العليا لنقابة المحامين".
واختتم نقيب المحامين السابق" لذا فشعاري في الانتخابات " معكم وبكم..المحاماه فوق الجميع"، موضحا أن الشعار يحمل كل الاشكاليات التي يريد الحديث عنها، حيث يعني أنه لاشىء يعلو فوق صوت وإرادة وحقوق واستحقاقات المحامين والمحاماه، لامؤسسة ولانقابة ولافرد ولانقيب”.
وأضاف عاشور " اتمني ان يوفقني الله لما يجب ان يكون عليه حال المحاماه والمحامين".