بعد عام من الاعتزال.. ريهام سعيد تعود: "بعد تفكير عميق أعلن عودتي"
ADVERTISEMENT
كشفت الإعلامية ريهام سعيد عودتها من اعتزال الإعلام من جديد وذلك بعد حوالي سنة من إعلانها الاعتزال عبر موقع التواصل الاجتماعي.
تحيا مصر يرصد عودة ريهام سعيد من الاعتزال
عودة ريهام سعيد من الاعتزال
كتبت الإعلامية ريهام سعيد في منشور عبر صفحتها الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: «بعد تفكير عميق وبعد مرور سنة كاملة من قرار الاعتزال، أعلن عودتي للإعلام بإذن الله، وما توفيقي إلا بالله أرجو الدعاء».
ويشار أنها كانت قد أعلنت اعتزال الإعلام العام الماضي وكتبت عبر صفحتها الرسمية: “فكرت كتير قبل ما أكتب البوست ده. أنا اعتزلت التمثيل سنة ٢٠١٥ لأني حسيت إن صاحب بالين كداب وإن التمثيل مأثر على مسيرة الخير اللى ابتديتها من سنين طويلة عشان الوقت والمجهود إللى بعمله”.
وتابعت بموقع التواصل الاجتماعي لتبادل الصور والفيديوهات انستجرام: “لكن عشقي للتمثيل اللى هو دراستي ومهنتي الأولي قبل الإعلام رجعت أمثل تاني وأنا لسه في نظر المخرجين والمنتجين مذيعة عايزة تمثل.. كنت عارفة إن عشان آخد مكان كممثلة لازم أسيب الإعلام زي- مع حفظ الألقاب-”.
اعتزال ريهام سعيد
وأضافت: “داليا البحيري وبسمة ودينًا فؤاد ودينا الشربيني وغيرهم بس مكنتش قادرة أسيب رسالتي اللى كانت مهمة أوي وقتها”، وفيما يخص الأزمات الأخيرة التي حدثت لها قالت: “أنا حصل لي مشاكل كتير من المهنة دي بتأثير باطل من السوشال ميديا من منافسين وأعداء، بسبب المشاهدة العالية جدا والنجاح”.
واستكملت: “أنا تعبت وحسه إني قدمت كل اللى ممكن يتقدم والدولة عامله اللى عليها ومش محتاجين دور المجتمع المدني في مساعدة الناس، ولكن أنا ليا الشرف إني اشتغلت في المهنة العظيمة دي اللى ليها رسالة سامية وعظيمة وليا الشرف إني كنت إعلامية في أصعب وقت مر على الإعلاميين أيام حكم الإخوان والحمد لله كان لينا موقف واضح وما تغيرش ولا دقيقة”. واختتمت: “أنا بكل أسف بعلن اعتزالي الإعلام تماما وهاركز كممثلة وهاطلب من الدكتور أشرف زكي إنه يساعدني إني أغير الفكرة الموجودة في أذهان المخرجين والمنتجين إني مذيعة. ورسالة للأستاذة كاملة أبوذكري ومش مكسوفة”.
اقرأ أيضًا
بعد نجاح من أجل زيكو.. كريم محمود عبدالعزيز في عمل فني جديد مع بيتر ميمي
وقالت أيضًا حول اعتزالها: “نفسي أوي أمثل معاكي حتى لو مشهد ده من أحلامي.. خطوة صعبة وفيها ريسك كبير بس على الأقل أجري ورا حلمي حتى وأنا في السن ده. جه الوقت إني أستمتع باللي بعمله وبحبه، خصوصا لما يكون في عصر ولا في وسطة ولا محسوبية إلى هايجتهد هايوصل. ماتسيبوش حلمكم مهما فات الوقت”.