عاجل
الأحد 24 نوفمبر 2024 الموافق 22 جمادى الأولى 1446
رئيس التحرير
عمرو الديب

ياسمين الخطيب عن كثرة عدد جماهير الأهلي مقارنة بالزمالك:« وهل كان الملوك يوما أكثر من الرعية»

تحيا مصر

أثارت الإعلامية ياسمين الخطيب، جدلا واسعا  على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، بتصريحاتها الأخيرة بشأن جماهير الأهلي والزمالك، وسخريتها من كثرة عدد جماهير القلعة الحمراء عن جماهير الفارس الأبيض.

تحيا مصر

ياسمين الخطيب تسخر من كثرة عدد جماهير الأهلي مقارنة  بالزمالك

الخطيب نشرت، عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، منشور قالت فيه: سألت جدي: لماذا جمهور الأهلي أكبر من جمهور الزمالك؟! فقال: وهل كان الملوك يوما أكثر من الرعية؟!

 
 

عودة ياسمين الخطيب ورمضان حسني

وكانت قد فاجأت جمهورها، بعد عودتها وتراجعها عن قرار الإنفصال، حيث نشرت صورة تجمعها بزوجها رمضان حسني وهي بين أحضانه.

ومن جانبه، وجه رمضان حسني زوج الإعلامية ياسمين الخطيب رسالة لها ليعتذر منها بعد أزمتها الأخيرة ومحاولة انتحارها وإعلان انفصالها عنه.

وكتب رمضان،  عبر صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: "ياسمين حبيبة وزوجة متفانية .. لكن جواها طفلة حساسة جداً وغيورة وسريعة الغضب.. وأنا مش بعتبرها مجرد زوجة".

وتابع: "دي بنتي المدللة وحبيبتي .. والحصل بيننا خلاف عادي ممكن يحصل في أي بيت ويتصلح حتى لو وصل للانفصال.. ماكنتش أحب انه يخرج من بيتنا لصفحات السوشيال ميديا لكن قدر الله و ما شاء فعل".

وأضاف: "أنا بعترف إني راجل ريفى عرباوي دماغي صعبة ومتمسك بعاداتي وتقاليدي المختلفة تماماً عن نمط حياتها.. لكن أنا واثق إننا هانقدر سوا نتجاوز كل مشاكلنا بالحب.. وبقولها قدام الناس كلها بحبك وماقدرش أعيش من غيرك".

 ياسمين الخطيب

ياسمين الخطيب من مواليد 1981 واسمها بالكامل ياسمين سيد عبد اللطيف الخطيب، ولدت في القاهرة لأب مصري، وأم تركية لبنانية، و تنتمي لعائلة مثقفة وفنية حيث أن والدها هو الناشر سيد الخطيب، بينما يعد جدها المفكر عبد اللطيف ابن الخطيب.

الخطيب كانت قد كتبت في يوم 10 من شهر يونيو بأنها حاولت الانتحار من خلال تناولها جرعات كبيرة من حبوب الزانكس والتربتيزول الذي تتناولهم لمعاجلة المرض النفسي التي تمر به وهو مرض الـ BPD، قائلة: على مدار حياتي لم يستطع أحد أن يستوعب حالتي أو يدعمني.. أنا شديدة الحساسية، متقلبة المزاج، لا أثق بأحد، ولدي مخاوف كبرى من الهجر.. كل الذين أدركوا حالتي استغلوا ضعفي بلا رحمة.. لم تعد لدي أي طاقة للمقاومة.. أتمنى الخلاص”.

تابع موقع تحيا مصر علي