السجن 3 سنوات لموظف في جهاز حماية المستهلك

عاقبت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بالعباسية ، موظف في جهاز حماية المستهلك والعزل من الوظيفة، بالسجن 3 سنوات، لاتهامه بتقاضي رشوة من صاحب شركة.

أمر الإحالة

وجاء في نص قرار إحالة  موظف في جهاز حماية المستهلك المتهم بتقاضي رشوة، والذي ألقي القبض عليه مع صاحب شركة من قبل الرقابة الإدارية.

اتهامات المتهم

واجهة المتهم الأول ويعمل موظف في جهاز حماية المستهلك تهمة طلب واخذ لنفسه عطايا لأداء عمل من أعمال وظيفته واستعمال نفوذه الحقيقي للحصول من سلطة عامه على مزايا بأن طلب من المتهم الثاني ساعة يد من طراز (رولكس) ومكملات غذائية بقيمة مائتين وسبعة وثمانين الف جنيه كما طلب اخذ مأكولات وطبق من الفضة وفائدة تمثلت في جلستي علاج جميعها بقيمة أثنى عشر  ألف ومائة وسته وسبعين جنيه مصري وذلك مقابل رفع الحظر المفروض من جهاز حماية المستهلك على منتجات شركة المتهم الثاني بداء رأيه موظف في جهاز حماية المستهلك بعدم قانونية  ذلك الحظر وكذا التدخل لدى مدير وحده الرصد الإعلامي بجهاز حماية المستهلك لإعداد مذكرة  يوصي فيها برفع الحظر المار بيانه وذلك على النحو المبين بالتحقيقات .

المتهم

ومن جانبه قدم المتهم الثانى وعود وعطايا إلى موظف عمومي  لأداء عمل من أعمال وظيفة واستعمال نفوذه الحقيقي  للحصول من سلطة عامه على مزايا بأن قدم للمتهم الأول وعد وعطايا الرشوة موضوع الاتهام الوارد بالبند الأول وعلى النحو المبين بالتحقيقات وذلك تقدم القضية إلى محكمة الجنايات المختصةالتي حكمت بالحكم سالف الذكر

الإعدام لعاطل قتل حماته وابنته في بولاق الدكرور

عاقبت محكمة جنايات الجيزة، اليوم الأربعاء، عاطل شنقا، بالإعدام شنقا، لاتهامه بقتل والدة طليقته وابنته في بولاق الدكرور.

أمر الإحالة

كانت النيابة، قد أحالت المتهم محمد وليد - 25 سنة إلى محكمة الجنايات، لأنه في يوم 10 أغسطس 2021، بدائرة قسم شرطة بولاق الدكرور، قتل المجني عليها سالمة ماهر عمدًا مع سبق الإصرار، بأن بيّت النية وعقد العزم المُصمم على قتلها خلاصا منها، وانتقاما منها بتسببها في خلافات بينها وبين طليقته.

التحقيقات

وكشفت التحقيقات، أن المتهم استدرجها لمكان علم به سلفا يكون نائيًا من الناس، وما أن أظفر حتى عاجلها بطعنة في بطنها بسلاح أبيض أعده مسبقًا إلى أن خارت قُواها، وسقطت أرضا، ولم يستكن فاستتبع بذلك، وألقاها بمصرف كائن بمحل ارتكاب الجريمة، قاصدا من ذلك قتلها.

كما قتل المجني عليها ابنته فريدة محمد وليد عمدا مع سبق الإصرار، بأن بيت النية، وعقد العزم على قتلها خلاصًا منها، خوفًا من افتضاح أمره عقب قتل المجني عليها سالمة، بأن حملها مستغلا كونها رضيعة، وإلقائها بالمصرف مكان الواقعة.