عمرو وهبة يتعرض للهجوم بسب سخريتة من تحول حزن المواطنين على طالبة المنصورة لفرح بسبب البيك
ADVERTISEMENT
سخر الفنان عمرو وهبة من تحول شعور المواطنين بشكل مفاجئ من الحزن على طالبة المنصورة “نيرة أشرف” التي لقت مصرعها أمس الإثنين على يد طالب طعنا بالسكين، إلى فرح بسبب أن مطعم البيك من المقرر أن يفتح في مصر.
تحيا مصر يرصد في ذلك التقرير تعرض عمرو وهبة للهجوم بسبب طالبة المنصورة
وكتب عمرو وهبة عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الإجتماعي “فيسبوك”: “ من النقلة من الحزن على طالبة المنصورة نيرة أشرف للفرحة ان البيك هيفتح في مصر عجيبة”.
الجمهور يهاجم عمرو وهبة
وسرعان ما شن الجمهور حملة هجوم عليهم بعدما فهم بعضهم المنشور بطريقة خاطئة اذ اعتقدوا بأنه يقلل من واقعة فتاة المنصورة، وطلب منه الجمور بحذف البوست لكنها رفض، اذ كتب احدهم: “: يا ريت تمسح البوست مش هيتفهم زي ما أنت عاوز وهتخسر محبين ليك كتير، ليرد عمرو وهبة كاتبًا: براحتهم أنا مش بهزر كل واحد يفهم زي ما يحب.
واستكمل عمرو وهبة حديثه: “ شكرًا يا جماعة على نصايح مسح البوست، والمعنى واضح وكل واحد يفهمه براحته دي مشكلة المتلقي”.
طالبة المنصورة
جدير بالذكر أنه أصيبت طالبة المنصورة التي تسكن المحلة بإصابات بالعنق والصدر ومناطق أخرى بجسدها، وأكد الشهود بتعدي المتهم على المجني عليها بالسكين، وتستكمل النيابة العامة سماع الشهود، ومباشرة باقي إجراءات التحقيق بما فيها استجواب المتهم.
هذا وتعاطف معها العديد من الجمهور، منهم الفنانة ريهام حجاج، التي كتبت: “لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم، اللهم أرحمك يا نيرة و يصبر أهلك و يجعلك من أهل الجنة يا حبيبتي. شهيدة…شهيدة الأخلاق و الإنسانية إللي خلاص ماتوا و ادفنوا في قلوب الكثيرين، إيه إللي جري للناس!!! الناس باقيت وحووووووووش لا خايفة من ربنا و لا من قانون …الكره و الحقد و الغل و الأذي باقوا سمات العصر، حقيقي الواحد حزيييييييييين علي أهل بلده و علي إللي وصلناله، اللهم أرحمنا برحمتك و أحمي أهالينا و أولادنا وأخرجنا منها سالمين اللهم آمين”، بينما كتب مصطفى دوريش: “نيرة أشرف ضحية مجتمع كله فساد، ضحية إن القدوة بقى البلطجي اللي بيشيل سكينة وهو رايح الجامعة ويتباهى ببلطجته لأنها بقيت موضة، ضحية إن البلطجي هو اللي معاه فلوس وعربيات، البنت دي ضحية الصورة المشوهة اللي متصدرة للمجتمع تحت كلمة الحرية ولسه ولسه اللي جاي أسوأ، الله يرحمها ويصبر قلب أمها وأبوها