تأجيل إعادة إجراءات محاكمة متهم في خلية المرابطون لـ 11 سبتمبر
ADVERTISEMENT
أجلت الدائرة الرابعة، بمحكمة جنايات أمن الدولة العليا، المنعقدة بمجمع محاكم طرة، اليوم الاثنين، إعادة إجراءات محاكمة المتهم عبدالله عامر، في القضية المعروفة اعلاميا بـ "خلية المرابطون" لجلسة 11 سبتمبر.
صدر القرار برئاسة المستشار محمد السعيد الشربنى وعضوية المستشارين وجدى عبد المنعم والدكتور على عمارة وسكرتارية أحمد مصطفي.
الدعوى
وضمت الدعوى التى تحمل 364 أمن دولة عليا، 5 متهمين وهم عبد الله عامر عثمان مؤسس التنظيم، محمد احمد مصطفى "عضو التنظيم" محبوس، محمود ممدوح فؤاد عضو التنظيم "محبوس"، محمد أحمد "عضو التنظيم" هارب، والمتهم الخامس زوج أخت هشام عشماوى أحمد محمد توفيق "محبوس".
أمر الإحالة
وجاء فى أمر الإحالة أنه خلال الفترة من عام 2015 وحتى ذ8 مايو 2017، أسس المتهم الأول عبد الله عامر خلية كتائب الفرقان بتكليف من الإرهابي هشام عشماوى بعد أن انفصل "عشماوى" عن أيمن الظواهرى زعيم تنظيم القاعدة.
العمليات العدائية
ووجه للمتهمين تنفيذ العديد من العمليات العدائية، ووجه للمتهم الخامس أحمد محمد توفيق "محبوس"، زوج أخت هشام عشماوى تهم تمويل جماعة إرهابية والانضمام لتلك الجماعة
الإستيلاء على المواد البترولية
وأجلت الدائرة التاسعة، بمحكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بمجمع محاكم طرة، برئاسة المستشار خليل عمر، اليوم الاثنين، محاكمة 53 متهمًا، بينهم رجال أعمال وأصحاب شركات مواد بترولية، وطبيب شهير وآخرين، على خلفية اتهامهم بتكوين تشكيل عصابي، لاستيلائهم على 4 خطوط كبرى لإنتاج المواد البترولية، واستولوا تحت تهديد السلاح الناري على بترول، بمئات الملايين من الجنيهات، لجلسة 16 يونيو لاستكمال مرافعة الدفاع.
عقدت الجلسة برئاسة المستشار خليل عُمر، وعضوية المستشار مصطفى رشاد، والمستشار محمد شريف صبري، وسكرتارية محمد عبدالعزيز وحمدي درويش.
رجال أعمال
ومن بين المتهمين رجال أعمال وأصحاب شركات مواد بترولية، وطبيب شهير وآخرين، كونوا تشكيلا عصابيا، لاستيلائهم على 4 خطوط كبرى لإنتاج المواد البترولية، واستولوا تحت تهديد السلاح الناري على بترول، بمئات الملايين من الجنيهات.
إحراز سلاح
ووجهت النيابة للمتهمين أنهم حازوا وأحرزوا سلاحًا ناريًا مششخن بندقية آلية، مما لا يجوز الترخيص بحيازته أو إحرازه، كما حازوا وأحرزوا أسلحة نارية غير مششخنة فرد خرطوش وبندقيتين خرطوش، حال كونهم غير مرخص لهم بحيازتهم أو إحرازهم، وحازوا وأحرزوا ذخائر،تستعمل في الأسلحة النارية السابق ذكرها جميعا.
إتلاف خطوط بترول
وأسندت لهم إتلاف 4 خطوط بترول كبرى وهي خطوط: الكيلو 101، والكيلو 81، وعجرود، والصف، المملوكة لشركة أنابيب البترول، بأن قاموا بمد وصلات من أنابيب البترول، وثبتوا محابس بها للاستيلاء على ما يمر بها من مواد بترولية، مما أدى إلى إتلافها، وقد ترتب على ذلك الفعل تعطيل إمداد المنتجات البترولية، وسرقوا المواد البترولية المملوكة لشركة أنابيب البترول، بأن كان ذلك ليلا حال حملهم الأسلحة السابق ذكرها.