ياسمين الخطيب تتهتم إحدى المستشفيات بسرقة مجوهراتها: قلعوني الكولييهات وأنا في الغيبوبة
ADVERTISEMENT
وجهت الإعلامية ياسمين الخطيبة تهمة إلى إحدى المستشفيات التي كانت تخضع فيها للعلاج بسرقة مجوهراتها وهي في غيبوبة.
تحيا مصر يرصد تعرض ياسمين الخطيب للسرقة.
سرقة ياسمين الخطيب
وكتبت ياسمين عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»: "أنا بلبس بشكل دائم كولييه بفص ماسي، وآخر مرصع بحجر نادر ومحاط بماس طبيعي.. لما وصلت المستشفى كنت بين الحياة والموت، ودخلت في غيبوبة، ولما فقت تاني يوم اكتشفت إن ملائكة الرحمة قلعوني الكولييهات -وأنا بموت- وسرقوها! بس الأطرف إني أول ما فقت قالولي عايزين ناخد معاكي صورة 😂".
أزمة انتحار ياسمين الخطيب
من جانبه، قالت الإعلامية ياسمين الخطيب، إنها لا تتذكر شيئا عن تفاصيل انتحارها، خاصة أنها دخلت في شبه غيبوبة لمدة 24 ساعة، بحسب تصريحاتها.
وقالت ياسمين الخطيب خلال حلولها ضيفة على برنامج «قعدة ستات»: «محاولة التخلص من حياتي ملهاش أي علاقة بانفصالي، لكن الناس على السوشيال ميديا ربطت ما بين البوست بتاع الانتحار والبوست بتاع الانفصال، أو تصوري إننا ممكن أنتحر علشان الانفصال، ولكن القريبين مني عارفين أني استحالة أن أقبل على الانتحار بسبب علاقة، أنا شخص قادر على تخطي بسرعة مدهشة».
وتابعت: «موضوع الانفصال متفق عليه من فترة ولكن لم يتم بشكل رسمي حتى الآن، ولكن تم الاتفاق بالتراضي، وعلاقتنا جيدة جدًا، بأهلي وأهله هو انفصال متحضر جدًا، ومحاولة انتحاري ملهاش علاقة نهائي بموضوع الانفصال ولكن الموضوع جه صدفه، أن كله جه مع بعضه، موضحة أنها لن تمر بصدمة عاطفية دفعتها لمحاولة الانتحار».
وكشفت: «لما قفلت عليّ باب الغرفة لمحاولة الانتحار، طليقي هو من كسر باب الغرفة وأنقذني من الانتحار، وأنا كنت في شبه غيبوبة مكنتش حاسة بحاجة». وكانت الفنانة والكاتبة ياسمين الخطيب، قد أعلنت أنها حاولت الانتحار بالأمس من خلال أخذ جرعة كبيرة من حبوب الزانكس والتربتيزول، التي وصفها لها طبيبها النفسي.
نشرت الفنانة ياسمين الخطيب، من خلال منشور نشرته على حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»: «بالأمس.. حاولت الانتحار بتناول جرعات كبيرة من حبوب الزانكس والتربتيزول، التي أتناولها بانتظام بناءً على تعليمات طبيبي النفسي.. لم تفلح المحاولة -للأسف- فأُعدت غصبًا إلى هذه الحياة البغيضة، القاسية، الظالم أهلها.. لا أعاني من صدمة عاطفية، أو ما شابه».
تابعت: «لكني سأعترف بكل شجاعة إني أعاني من الـ BPD.. على مدار حياتي لم يستطع أحد أن يستوعب حالتي أو يدعمني.. أنا شديدة الحساسية، متقلبة المزاج، لا أثق بأحد، ولدي مخاوف كبرى من الهجر.. كل الذين أدركوا حالتي استغلوا ضعفي بلا رحمة.. لم تعد لدي أي طاقة للمقاومة.. أتمنى الخلاص».