خالد عليش: " خدت حكم تاريخي وأنا خصيم لكل واحد ساعد مشوفش بنتي"
ADVERTISEMENT
كشف الفنان خالد عليش حصوله على حكم قضائي في قضية ابنته من طليقته ميما الشامي وجاء ذلك بموقع التواصل الاجتماعي وكتب عبر صفحته بموقع التواصل الاجتماعي: “النهاردة أنا خدت حكم تاريخي يارب يتنفذ على خير”.
تحيا مصر يرصد تفاصيل حكم خالد عليش في قضية ابنته
خالد عليش وابنته
كتب الفنان خالد عليش عبر صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”: “تاريخي لأنه أحسن حكم ممكن آخده في ظل ظروف قانون الأسرة السيئ لحين تعديله، واللي طلع الحكم قاضي مش واحد صاحبنا.. ف ده معناه إن الراجل قرأ وفهم وبيدي لكل واحد حقه.. لكن جه الوقت اللي أقول فيه اللي جوايا .. حسبي الله ونعم الوكيل، أنا خصيم لكل واحد أو واحدة حتى يوم الحساب ساعدوا بشكل مباشر أو غير مباشر إني ما اشوفش بنتي بطريقة إنسانية”.
وأضاف: “كل حد كبير أو صغير جريت وراه بالمكالمات عشان أشوف أي حلول ودية.. حتى الحركات والجروبات النسوية اللي بيدافعوا عن الست وخلاص، أي حد بيكتب تعليق وهو مش فاهم حاجة، فاض بيا الكيل والعمر بيعدي واستحملت الكثير من الاتهامات الباطلة وعلاقتي ببنتي بتبوظ يوم بعد يوم.. أنا ملتزم بكافة الالتزامات المادية ناحيتها من أول يوم كاملة وزيادة كمان عن المستوي المادي والاجتماعي اللي عايشين فيه ومع ذلك استحملت كتير وماردتش”.
وتابع: “انا لا حول لي ولا قوة حاولت مع كل الحلول الرسمية و غير الرسمية، تعبت من اللف في دوائر مغلقة.. تعبت من نظرة والدي و والدتي المريضة اللي نفسهم يشوفو حفيدتهم و مش قادر اعملهم ده، انا اوحش رجل في العالم و لكن ما استحقش اني ما يكونش عندي فرصة اتكلم و اخرج معاها و افسحها عشان علاقتي بيها تبقي كويسة، محدش يقولي انت السبب عشان سيبت ماماتها، انا و والدتها كان في بينا عشرة طيبة و ايام كتير حلوة ولكن لم يحالفنا التوفيق في النهاية و كل شئ نصيب و الانفصال كان برغبتها قبل رغبتي”.
خالد عليش وطليقته
واستكمل: “محدش يقولي ما انتا كنت زوج وحش و .. و .. انا يمكن مكنتش احسن زوج برغم اني عملت اللي عليا كتير و اجتهدت كتير عشان اسعد الطرف التاني ولكن ده مش معناه اني انسان وحش و مستحقش فرصة تانية ومستحقش اشوف بنتي، محدش يقولي ما انتا مبسوط و اتجوزت تاني، انا فعلا الحمدلله زي الفل و مبسوط إني خدت فرصة تانية ربنا يكرمني فيها و اكون انسان افضل و استمتعت ب حق ربنا سبحانه و تعالي و المجتمع ادهوني اني اتجوز تاني بعد انفصالي رسميا بأكتر من سنة بس مش معنى كده اني ارمي طفلي مع امه”.
وكتب أيضًا: “و مطلوب مني انساه محدش يقولي ما انتا كنت بتشوفها.. أنا فعلا مع بداية الانفصال كنت بشوفها ساعات قليلة في الاسبوع بس مع أي تصرف ما يعجبش ماماتها تقولي أصل البنت مش فاضية عندها عيد ميلاد عندها تمرين ووسط شروط كتير منها متتصورش معاها وتنزل ليها صور - متوديهاش عند اهلك - تيجي عيد الميلاد لوحدك بدون باباك أو ماماتك، حسيت في الوقت ده اني لازم استخدم التعاقد اللي بيني وبينها اللي بيقول إني آخد البنت يوم في الأسبوع و لكن القانون اداني حق الرؤية الطبيعي الغير انساني لطفل”.
وأضاف عبر صفحته وكتب: “فضلت 5 شهور في مساومات إني معملش تنفيذ لحكم الرؤية حفاظا علي البنت ولكن ماماتها صممت وبعد التنفيذ كان مهانة ومذلة للطفلة و ليا بعدها مبقتش اروح و بعت انذار رسمي ليها بكده و مازلت في الإجراءات القانونية الجديدة بعد فشل المحاولات الودية اللي الحمدلله النهاردة خدت فيها حكم منطقي و مناسب.. محدش يقولي ما انتا ما بتصرفش عليها و مبهدل ماماتها في المحاكم”.
اقرأ أيضًا
بعد التأجيل أكثر من مرة.. الموعد النهائي للحكم في قضية جوني ديب وآمبر هيرد
وأضاف: “برغم ان مش ده الموضوع بس الحمد لله الفلوس اللي الأم طلبتها كنفقة ومصاريف بتوصل كل أول شهر بدون اي محاكم من أول يوم حصل بينا انفصال رسمي بدون محكمة بعقد اتفاق بينا و لو حصل دخول محاكم في اول الخلاف ف الام اللي بدأته وده بالتواريخ مش بالكلام.. موضوع ان في مصاريف زيادة بتطلب بشكل مبالغ فيه دي قصة تانية فيها نقاش و حوارات كتير و مع ذلك قولت انا عندي استعداد لأي زيادة غير منطقية بس نقعد و نتناقش".
واختتم: “محدش يقولي روح شوفها عند جدتها عشان انا مش هاعرف يبقي في علاقة طيبة بيني و بين بنتي و انا قاعد معاها ساعة عند جدتها و هما قاعدين جنبي و قعدتي تبقى كلها مذلة و مهانة. محدش يقولي انتا بتتظاهر انك عايز تشوف بنتك لكن انت مش فارق معاك، الابهات هنا اللي هيحسو قد ايه دي حاجة مؤلمة و انا مش محتاج اعمل ده و طول الوقت طلبت من اي حد قريب منهم ان احنا ننزل و نقعد و نوصل لحل وسط انا مش طالب فيه غير اني اخد بنتي يوم في الاسبوع اخرجها و ارجعها”.
وكتب: “أنا نفسي أحس بحضن بنتي بقالي أكتر من سنة ومقعدش أتكلم في مشاكل حصلت من سنين.. أنا أوحش رجل في العالم بس حقي آخد فرصة عشان تكون في علاقة كويسة بيني وبين بنتي .. حسبي الله ونعم الوكيل".