بعد سلاف فواخرجي.. هؤلاء النجوم اعترفو برؤيتهم للأنبياء في أحلامهم
ADVERTISEMENT
أثارت تصريحات الفنانة سلاف فواخرجي بشأن رؤيتها لجميع الانبياء في منامها، جدل وسخرية الجمهور في الساعات الماضية متهمين الفنانة بالكذب والتأليف، ولكن في الحقيقة أن سلاف فواخرجي ليست وحدها من اعترفت برؤيتها للأنبياء، لذ يرصد تحيا مصر في ذلك التقرير تصريحات نجوم الفن حول رؤيتهم للأنبياء.
سلاف فواخرجي: “شوفتهم كلهم”
صرحت الفنانة سلاف فواخرجي، منذ يومين، برؤيتها لجميع الأنبياء في منامها، وذلك خلال حلولها ضيفة على برنامج “كتاب الشهرة” المذاع عبر قناة الجديد ويقدمه الإعلامي علي ياسين، اذ قالت :” أنا حدا كتير بيعيش أحلام ليلية معينة، وبشوف رؤية كتير، وبشوف أنبياء كتير، وشفت كل الأنبياء. من فترة شفت الست رُقية كانت بتناديني أروح لعندها، فاتنكرت ورحت مع صديقتى على الجامع”.
رشوان توفيق: شوفت الرسول محمد على هيئة عالم أزهري”
واعترف الفنان الكبير رشوان توفيق برؤيته للنبي مرتين في أحلامه، فقال في المرة الأولى: شوفت الرسول على هيئة عالم أزهري.. وأما قرأت عن مواصفاته الجسدية لقتها شبه الشخص اللي شوفته في الحلم”.
وتابع رشوان توفيق الحديث عن حلمه الأخر: “حلمت برجل سعودي فخم جدًا، ولاقيته بيدي بنت خالتي فلوس، قلت له إنت مين، مردش، قلت له تاني إنت مين، فقال لي أنا صاحب الفضل، فجأة تنبهت ليه وقلت ده هو سيدنا محمد، ده هو ده هو، وصحيت وأنا بقول ده هو".
صابرين: “ النبي كان بيقيم بينا الصلاة”
وكشفت الفنانة صابرين عن سبب ارتدائها الحجاب، مشيرة إلى أنها اتخذت ذلك القرار برؤية النبي محمد صلى الله عليه وسلم في منامها، وروت صابرين ما حجث، فقالت: “ شوت الرسول محم في المنام كان بقيم بينا الصلاة بس كان مغمي عنيه وبعدها قررت ارتداء الحجاب"، وتابعت: “وشوفته مرة كان بيديني رغيف عيش وأنا صغيرة”.
شمس البارودي ترى النبي في الحرم: “انهارت في البكاء”
واعترفت الفنانة القديرة شمس البارودي برؤيتها للنبي محمد في الحرم، أنثاء زيارتها لمدينة مكة المكرمة، مشيرة إلى أنها ذهبت للمدينة المنورة لزيارة قبر الرسول محمد صلى الله عليه وسلم واذ بها تشاهده ينظر لها، فكان رد فعلها الانهيار في البكاء وترديد جملة “ياحبيبي يارسول الله”.
واعترف ايضا كلا من الفنان محمد الكحلاوي برؤيته للنبي يطلب منه الابتعاد عن الفن والغناء، أما عن أحمد ماهر فأقر بأنه دعى كثيرا لرؤية النبي في أحلامه وتحقق ذلك الحلم.