أدريانا ليما بإطلالة غريبة تبرز حملها في مهرجان كان السينمائي «صور»

ظهرت الموديل وعارضة الأزياء البرازيلية أدريانا ليما، مستعرضة لحملها على السجادة الحمراء لمهرجان كان السينمائي، في دورته الـ75، وجاء بصحبة أدريانا حبيبها المنتج أندري ليميرس.

تحيا مصر يرصد إطلالة أدريانا ليما بمهرجان كان السينمائي. 

 

 

 

معلومات حول أدريانا ليما

أدريانا فرانشيسكا ليما، عارضة أزياء برازيلية اشتهرت كإحدى عارضات "فيكتورياز سيكرت" للملابس الداخلية النسائية منذ عام 2000.

كما عملت لصالح شركة "ميبي لين" والخاصة بصناعة مستحضرات التجميل من 2003 إلى 2009، وفي سن الـ15 حصلت ليما على المركز الأول في مسابقة فورد لعارضات الأزياء البرازيلية، فيما احتلت المركز الثاني في العام التالي في مسابقة فورد العالمية لعارضات الأزياء قبل التوقيع لوكالة إليت في مدينة نيويورك.

اقتحمت ليما عالم التمثيل وحصلت على الدور الأول، والذي كانت تمثل فيه دور الزوجة جنبا إلى جنب مع ميكي رورك وفورست ويتيكر، بعام 2001 وهو فيلم قصير يسمى "بي إم دبليو".

مهرجان كان

ويستمر المهرجان فى الفترة من 17 إلى 28 مايو، مستأنفاً تقويمه التقليدى بعد عامين من الاضطرابات الوبائية، حيث تم إلغاؤه فى عام 2020، وانتقل العام الماضى إلى يوليو، عندما تم عقده بموجب بروتوكولات COVID الصارمة.

وقال مدير المهرجان تييرى فريمو، فى مؤتمر صحفي: "من التقاليد أن يكون لدينا أصدقاؤنا الأمريكيون دعونا لا ننسى أن مهرجان كان، فى عامى 1939 و1946، تم بناؤه بشكل مشترك، واشتركت فى ابتكاره فرنسا وهوليوود"، سيتواجد الممثل فورست ويتكر لتسلم السعفة الذهبية الفخرية للمهرجان عن إنجازاته مدى الحياة.

التقطت المخرجة الفلسطينية مها الحاج ، مجموعة من الصور الرسمية مع أبطال فيلمها حمى البحر الأبيض المتوسط أو Mediterranean Feverالذي يعرض ضمن مسابقة "نظرة ما" في مهرجان كان السينمائي الدولي.

فيلم حمى البحر الأبيض المتوسط، وهو عمل تدور أحداثه حول كاتب طموح لكنه يعاني من الاكتئاب ويعيش في حيفا، ويساعده جاره المحتال على تنفيذ مخطط خطير.

ويعرض أيضا ضمن مسابقة نظرة ما، فيلم المخرجة المغربية مريم توزاني القفطان الأزرق أو " The Blue Caftan" وهي المشاركة الثانية لها بعدما عرض فيلمها السابق "آدم" لأول مرة بنفس المسابقة. 

الفيلم الذي أنتجه زوجها نبيل عيوش، تدور أحداثه حول زوجان يديران متجرا تقليديا لتفصيل وبيع القفطان المغربي، وقاما بتوظيف شاب لمساعدتهما في العمل لتبدأ حياتهما في الانهيار بسبب ميول الزوج المثلية تجاه الشاب.