توم كروز يُكرم بجائزة السعفة الذهبية و آيشواريا راي تتألق بإطلالة مبهجة.. لقطات مهرجان كان السينمائي
ADVERTISEMENT
حصل الفنان العالمي توم كروز على جائزة السعفة الذهبية، قبل عرض فيلمه الجديد Top Gun: Maverick، من إدارة مهرجان كان السينيمائي، وذلك خلال فعاليات اليوم الأول من مهرجان كان السينمائي في دورة الـ75.
تحيا مصر يرصد أبرز لقطات اليوم الثامي من مهرجان كان السينمائي
آيشواريا راي
وتألقت الممثلة الهندية آيشواريا راي تتألق بإطلالة مبهجة على ريد كاربت مهرجان كان السينمائي، حيث ظهرت بفستان أسود وه ورود كبيرة بألوان ربيعية.
وأقيم أمس افتتاح مهرجان كان السينمائي في دورته الـ75 بالفيلم الكوميدي Final Cut، وهو الفيلم الذي وصفه النقاد بأنه ذكي وممتع للغاية، بعد حضور 2000 في القاعة ليحصل الفيلم على تصفيق حار لمدة أربعة دقائق.
فيلم Final Cut، يتناول كوميديا الزومبى، حيث يدور الفيلم حول طاقم تصوير سينمائى يصورون فيلما عن الزومبى بميزانية منخفضة، ولكن تهاجمهم كائنات زومبى حقيقية، وهو الفيلم الذى يعرض خارج المنافسة بالمهرجان، ومن بطولة بيرينيس بيجو ورومان دوريس وماتيلدا لوتز وإخراج ميشيل هازنافيسيوس، وهو إعادة من نسخة لفيلم ياباني.
مهرجان كان السينمائي
وشهد مسرح حفل انطلاق مهرجان كان السينمائي في دورته الـ 75 ظهور الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، والذي ألقى خطابًا مفاجئًا بالفيديو عبر الأقمار الصناعية، وقال فولوديمير إنه في النهاية ستختفى الكراهية ويموت الطغاة، وأشار إلى قوة السينما خلال الحرب العالمية الثانية، بما في ذلك فيلم تشارلي شابلن "الدكتاتور العظيم" الذي سخر من الزعيم النازي أدولف هتلر.
وشهد حفل الافتتاح توافد العديد من النجمات بإطلالات براقة وربما غريبة على السجادة الحمراء، من بينها المغنية البريطانية تاليا ستورم التي ظهرت بإطلالة وصفت بالغريبة حيث كانت مرتدية فستان يتضمن ألوانا كثيرة وبه فيونكة على الخصر، وكذلك إطلالة الفنانة التركية مريم أوزرلي التي ظهرت مرتدية فستان بتصميم أشبه بالجناحات باللونين الأخضر والموف.
ومن بين مفاجآت حفل الافتتاح أيضا كانت كلمة الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الذي ألقى كلمة أمام الحضور في حفل افتتاح المهرجان، عبر بث مباشر على شاشة كبيرة حول أهمية السينما ومحاربة الديكتاتورية بسبب غزو روسيا، مؤكدا أنهم سيواصلون القتال، وليس لديهم خيار سوى مواصلة النضال من أجل الحرية.
أضاف : نحتاج إلى شابلن جديد ليثبت أن السينما في عصرنا ليست صامتة وهي بالفعل اليوم أصبحت هكذا، ونحتاج إلى السينما لتظهر أنه في كل مرة ستكون النهاية نصرا للحرية.