«خير خلف لخير سلف».. هكذا علقت رانيا يوسف على انتخاب محمد بن زايد رئيسًا للإمارات
ADVERTISEMENT
علقت النجمة المتألقة رانيا يوسف على انتخاب الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيسًا لدولة الإمارات بعد وفاة الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان أمس الجمعة.
تحيا مصر يرصد تعليق رانيا يوسف على انتخاب محمد بن زايد رئيسا للإمارات.
رانيا يوسف تهنئ محمد بن زايد على انتخابه رئيسا للإمارات
نشرت يوسف صورة رئيس الإمارات الحالي عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة «إنستجرام»، وعلقت عليها قائلة: "خير خلف لخير سلف، الله يوفقه لما فيه الخير لدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة وللأمتين العربية والإسلامية".
وفاة خليفة بن زايد
وتوفى الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات، الجمعة، عن عمر ناهز الـ 74 عاما، وأعلنت وزارة شؤون الرئاسة الإماراتية الحداد الرسمى وتنكيس الأعلام لمدة 40 يومًا اعتبارًا من أمس، وتعطيل العمل في الوزارات والدوائر والمؤسسات الاتحادية والمحلية والقطاع الخاص 3 أيام.
ولقب رئيس دولة الإمارات، خليفة بن زايد آل نهيان، بأنه «زعيم الإنسانية» لريادته في العمل الإنسانى العالمى وحكمته في إدارة المشكلات والأزمات التي واجهها العالم، وقدرته على العبور ببلاده إلى مصاف الدول المتقدمة، حيث تمتع بمسيرة وطنية حافلة بالإنجازات لبلده والأمة العربية والإسلامية.
وبعد أن انتقل الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان إلى مدينة أبوظبى، ليصبح حاكم الإمارة، عين نجله «خليفة» في أغسطس 1966، صاحب الـ18 عاماً آنذاك، ممثلاً له في المنطقة الشرقية ورئيس المحاكم فيها، وخلال السنوات التالية، شغل عدداً من المناصب الرئيسية، وأصبح المسؤول التنفيذى الأول لحكومة والده المغفور له، وتولى مهام الإشراف على تنفيذ جميع المشروعات الكبرى.
معلومات حول خليفة بن زايد
وُلد الشيخ خليفة بن زايد في 1948 بقلعة المويجعى في مدينة العين الإماراتية، وهو النجل الأكبر للمغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، ووالدته هي الشيخة حصة بنت محمد بن خليفة بن زايد آل نهيان، وينتمى إلى قبيلة بنى ياس، التي تعتبر القبيلة الأم لمعظم القبائل العربية التي استقرت فيما يعرف اليوم باسم دولة الإمارات العربية المتحدة، والتى عُرفت تاريخياً باسم «حلف بنى ياس».
تلقى تعليمه المدرسى في مدينة العين في المدرسة النهيانية التي أنشأها الشيخ زايد رحمه الله، وطفولته قضاها في واحات العين بصحبة والده، وظل ملازماً لوالده في مهمته الصعبة لتحسين حياة القبائل في المنطقة، وإقامة سلطة الدولة.