برقصة جديدة.. أحمد سعد يثير الجدل مرة أخرى والجمهور:حد ياخد الموبايل منه
ADVERTISEMENT
أثار الفنان أحمد سعد الجدل مرة أخرى، برقصة جديدة على أنغام أغنية “بص الحركة دي” وهو تحدي أطلقه الفنان أحمد حلمي ترويجًا لفيلمه الجديد “واحد تاني” والتي انتشرت بشكل كبير وتداولها رواد التواصل الإجتماعي.
تحيا مصر يرصد لكم حملة السخرية على أحمد سعد بعد رقصته على تحدي “بص الحركة دي”
أحمد سعد وتحدي بص الحركة دي
وشارك أحمد سعد متابعيه بفيديو التحدي عبر حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير انستجرام، وانهالت عليه التعليقات الساخرة، حيث قال أحدهم: “حد ياخد منه الموبايل يا جماعة ولا يفصل النت عنه”، وتعليق آخر، قال: “أكيد اللي علمهاله حزلقوم”، وتعليق قال: “سمية الخشاب: الحمد لله هربت بجلدي”، وتعليق قال: “احنا محتاجين حد يفصل النت عن أحمد سعد”.
ومن الجدير بالذكر، أن أثار الفنان أحمد سعد جدلًا واسعًا بسبب إطلالته الأخيرة في حفله بمدينه نصر، حيث أحدثت ضجة عارمة، حيث ظهر سعد بتيشرت مقطوع من الرقبه وكت من عند الأكتاف متألقًا على المسرح بأحدث أغانيه.
بلاغ ضد فيلم واحد تاني
وتم تقديم بلاغ للنائب العام صباح اليوم من أحد المحامين ضد فيلم “واحد تاني” الذي حقق نجاح كبير، وطالب فيه بتقديم صناع الفيلم إلى المحكمة الجنائية مع منع الفيلم من العرض، وذلك لأنه يروج للشذوذ والإعلان عن منتج دون تقديم جزء من أرباحه للنقابة.
وجاءت تفاصيل البلاغ ضد الفيلم كالتالي:
أن فيلم واحد تاني للممثل أحمد حلمي يعتمد على اللبوسة المضيئة التي يأخذها حلمي لتغيير حياته، وكذلك هناك العديد من الإيحاءات الجنسية التي لا هدف لها سوى الترويج لـ المثلية الجنسية، وذكر المبلغ أن هذه الأفعال تدل كأن الحرب على ثقافتنا وأخلاقنا مستمرة، وبخاصة من المشاهير للدعوة لنشر الرذيلة والفسق بين شبابنا.
وتابع المحامي المقدم للبلاغ أن الفيلم الذي اتخذ مادة السخرية لدعوة الأسوياء إلى مساندة أمور الشذوذ والاعتراف بها وكأنها جزء من ثقافتنا، ولكن نسوا أو تناسوا أن تلك الأفعال محرمة ومجرمة وهي أفعال مجرمة يعاقب عليها القانون.
وأردف المحامي ببلاغه، أن قانون مكافحة الآداب رقم 10 لسنة 1961 وكذلك 294 269 و178 قانون العقوبات، فتلك المواد تعاقب بالحبس 3 سنوات، والغرامة كل من وجُد في مكان عام يُحرض على الفسق أو الفجور أو البغاء، بالقول أو الإشارة أو أي وسيلة أخرى، أو من قاد أو حرض أو أغرى بأي وسيلة ذكرًا لارتكاب فعل اللواط أو الفجور، أو من حرض أو أغرى بأي وسيلة ذكرًا أو أنثى لإتيان أفعال منافية للآداب أو غير مشروعة، ولا بد من التصدي لمثل تلك الحملات المنحلة الممنهجة في الأعمال الفنية لدعم وترويج الشذوذ واللواط.