شيرين رضا عن الهجوم على فيلم الملحد: مفتعل وماعرفش مين مصطفى درويش

حلت الفنانة شيرين رضا ضيفة على برنامج حبر سري في الحقلة الرابع، وكشفت فيه عن العديد من الأسرار التي تحكيها لأول مره، وتقدم البرنامج الإعلامية أسما إبراهيم عبر شاشة قناة القاهرة والناس.

تحيا مصر يرصد لكم تصريحات مثيرة للجدل للفنانة شيرين رضا وذلك خلال السطور القادمة.

شيرين رضا عن مصطفى درويس: ماعرفوش

عن الهجوم الذي تعرض له الكاتب إبراهيم عيسى كاتب فيلم الملحد التي تلعب شيرين دور بطولته، وما رأيها عن انسحاب مصطفى درويش من الفيلم، قالت شيرين: “أنا شايفة ان الهجوم ده مفتعل جدًا، وفيلم الملحد مبيتكلمش على الإلحاد الناس لو تستنى شوية تعرف الفيلم فيه إيه”، وعن مصطفى درويش قالت: معرفش الممثل ده مين بصراحة وماعتقدش ان دوره كان مهم في الفيلم عشان ينسحب ولا مبينسحبش، ومعتقدش انه قرا الفيلم.

وتابعت: الانتقاد ده ركوب تريند وكل حاجة دلوقتي بتتشتم، وانا لو قريت الانتقادات دي مش هشتغل تاني ولا هتصور تاني ولا هنبسط تاني لأن الهجوم بيضايق في الاخر.

شيرين رضا: كل واحد حر

وعن رأيها في موضة إرتداء الرجال للحلقان، قالت: انا مقدرش ابقى زي الناس اللي انا بشتكي منهم وشايفة ان كل واحد حر يعمل اللي هو عايزه احنا بنيجي الدنيا نعيش مرة واحده ودي حاجات شخصية والمفروض ابقى حره على الأقل في جسمي.

وتابعت: السوشيال ميديا طلعت آرا كانت زمان مكبوتة وكانت المفروض تفضل ساكتة يعني مش المفروض ان نسمع اراء كل الناس عشان لو كده يبقى كل الناس تبقى رؤساء جمهورية او ناس في الحكومة وبنسمع اراء الناس المهمة بس.

وأردفت: أنا بسمع رأي الناس اللي حواليا وبطلب النصيحة، ولما بلاقي كل الأراء معايا بعملها ولما يبقى كل الناس ضدي بردو هعملها.

شيرين رضا: الكدب بيوجعني

وعن تصريحها السابق بكرهها للكدب، قالت: انا مبحبش الكدب بس لو مثلًا لو طلبتك تيجي معايا في شغل قوليلي انك مش هتقدري، انما معلش هكلمك بعد شوية اصل انا مشغولة، قولوا الحقيقة عشان مبتزعلش والكدب هو اللي بيزعل، وكل الكدب بيوجعني ومبسكتش حتى في الشغل عنيفة أنا وواضحة وصريحة.

أما عن كثرة عدد أصدقائها من الرجال، قالت: انا اصدقائي الرجالة كانوا معايا في الفصل من المدرسة وهي دي الشلة اللي فضلتلي اعرفهم من وانا 4 او 5 سنين ومعظمهم ولاد عشان اللي سافرت واللي اتجوزت واللي راحت بعيد، بس الستات فيهم نفسنة من بعض وانا مبحبهاش عشان لو هنحارب بعض ازاي هناخد خطوة لقدام؟”.